شبكة ذي قار
عـاجـل










 مشكورا موقع المقاومة والكلمة الحرة المجاهدة موقع البصرة ومجاهديه النشامى لأعداده هذا الملف عن ما قاله وادعاه وباح به ( الثائر ) برنارد ليفي ،

 

ارى لا ضرورة للتعليق على هكذا اقوال واعترافات وأسرار ايضا اباح بها هذا الصهيوني المجرم ليفي ، لذلك لابد من الأطلاع عليها من قبل ابناء الأمة والثوار الحقيقيون في المقدمة ،* هذا الصهيوني الذي لايريد الخير ابدا بل مطلقا لأمة العرب ولأبنائها وثوارها الحقيقيون وثوراتهما الأصيلة ،* بعد أن دخل ارض العرب ورفع بيارغ ( ثوراتها ) ،

ووقف خلفه يدعون له بطوال العمر والعافية والصحة ( ثوارها )!؟ ،* وهو يصور نفسه معهم واقفا مع من يدير هذه المدافع من ( الثوار ) خلف سبطانات المدافع الناتوية الغبية ، التي كما يقولها اهلنا (( تضرب عامي شامي )) وخذوا ما حل بشعب ليبيا من هذه المدافع وصواريخ الناتو المشتركات في الضرب وعمليات الأبادة ، عفوا عمليات ( التحرير والتغيير ) !؟

 

وهنا نكرر للجحهلة والمزايدون والثرثارون من الأقزام وصيادوا الفرص الحرام وخونة الأمة

وعملاء ومرتزقة اعدائها ،

لنقول ولنؤكد لهم :

*(( ان الثوار الحقيقيون اهل التجربة والعطاء والغيرة والحمية في هذه الأمة هم لاغيرهم ، لا الجهلة والمتطرفون والمسبحون بحمده جهلا وكذبا وخداعا وتقية ، هؤلاء لاغيرهم هم اهل الفعل والتفكير والنظرة والمفاهيم الحقيقية الأًصيلة وهم رواد

 عملية التحرير والتغيير العربية

 التي بحاجة لهما الأمة من محيطها الى خليجها العربي وكل الأمة وفي مقدمتهم احرارها وشرفائها وفاهميها معهم  ،

 

* ولكن ليس كما حصل ويحصل منذ اشهرا :

 على حساب وجود ووحدة دولنا وشعبنا العربي ووحدتهما الوطنية وتفتت لحمة ابنائهما واشعال الفتن والصراع والقتال والنهب والتدمير بأشكالهما وتنوع دوافعهما الخاطئة بل الأجرامية الخيانية ،

* هاهو الشعب العربي في ارض العرب اخذ يقاتل بعضة في الكثير من دولنا العربية

 

* اذن تذكروا الفعل المعيب الشنيع المخجل المحرج من قبل ( ثوار ليبيا ) بالقائد القذافي تحديدا وباولاده واخوته وبشعبه ،* انه ديدن وسلوك اجرامي متخلف غير ديني او انساني لايفيد عمليات التحرير والتغيير ، بل يسئ وقد أساء لحضارة امة ومجد شعوب وقيم انسانية ،* انها مسألة الأنتقام والسادية الهمجية لبعض ( الثوار ) للقائد القذافي وهم ......... )!؟ ، وبهكذا فعل وسخ كل عار ،

 من العيب ان نتحدث عنه امام هذا العالم ونحن على ثقة ان الناتويون من ارادوه ونفذوه هؤلاء المجرمون الأغبياء ،

* الشرفاء والثوار الحقيقيون وحدهم في هذه الأمة هم من يخافوا على الأمة وعلى الشعب العربي وعلى اقطارنا ودولنا العربية ، وعكس هذا هو المهم في هدف ودور الأستعمار والأمبريالية وعملائهم من خونة ( العرب والمسلمون ) الذين لازالوا يخدموا وهم اقذر اداة اجرامية خيانية لهؤلاء المجرمون ومثالهم هتر قطر وغالبية الحكام العرب وجامعتهم العربية في عهد الثلاث موظفوا وزارة خارجية الامبارك والمجلس العسكري لهذا الامبارك ،

 

هؤلاء ( الحكام ) الذي اشرفهم من هو كان صامتا متخاذلا جبانا نذلا عن ما مست به الأمة وما حل بها ، وما حل برمزها العراق العربي وما حل امس  بليبيا العربية وغدا لاسامح الله  في سورية اليمن وووووو ، وكما نكررها دائما للتذكير و (( الحبل على الجرار )) ،

 

قلوبنا على امتنا وعلى اقطارها وأملنا ان يتحكم بالوضع الثوار الحقيقيون

الكارهون بل المقاتلون ضد التدخل الأجنبي المجرم ومعه عملائه مثل صاحب قاعدة العديلية التي هدمت العراق وهيئته للأحتلال تماما للأحتلال وبعد ذلك ما حل به وبشعبه من كوارث وملآسي انسانية قل نظيرها عبر التاريخ الحديث ،

 * قمة الغباء ان يعتقد ( البعض ) ويروا ان برنارد وحمد والتاجر المرتزق المعمم القرضاوي ووووو يروهم او يعتقدوا بأنهم (( ثوارا )) وان الجزيرة والعربية لسان حال الثوار !؟

 

** من المناظر المؤلمة قبل ان تكون مقززة والغريبة على كل انسان يملك ذرة من الأنسانية ،** حينما شاهدت هيجان :

( تكبير الثوار بحمده ) !؟

 حينما كاونوا يستقبلون ( الثوار ) ليفي ومدام المعرس كلينتون ، هذه المدام التي هي احد اهم لوكية وأداة الصهاينة واسرائيل في امريكا ،* حينما زارت ليبيا ( المحررة ) وهي تستقبل كثائرة وكمحررة لليبيا العربية

** وفي نفس الوقت شاهدت صور اخرى ل ( الثوار ) ايضا يكبرون بحمده وهم يذبحون عساكر ليبيون كان عددهم اكثر من 20 انسان ليبي عربي مسلم ،* كانوا يؤدون واجبهم ويدافعون عن بلدهم ضد هجمة عدوان وحرب وتدخل ناتوية اطلسية صليبية كما يدعي بلحاج وزمرة المتخلفة المجرمة ومعهم عملاء ومرتزقة بأسم ( ثوار ) !؟ وهم عساكر جيوش في الحقيقة

من قطر وغير قطر ايضا ومعهم بل ادواتهم :

( ثوارا ملتحون ذباحون بشر )!؟

 

يا ابناء الأمة :

اطلعوا على ماقاله ( الثائر المحرر ) برنارد ليفي ،

لعلكم تتعظون ، لعلكم تعقلون ، لعلكم تتراجعون عن تدمير بلدانكم وخدمة اعدائها والأصفاف مع خونتها ،

 والله الموفق والمنقذ والحكيم

 

المرفق :

 

برنار هنري ليفي يعلن الحرب على الرئيس بشار الأسد !

 

شبكة البصرة

 

في زاويته الأسبوعية بمجلة «لوبوان»، كتب «الفيلسوف» الفرنسي برنار هنري ليفي مقالة بعنوان «نهاية اللعبة في سوريا»، كشف خلالها تفاصيل مثيرة عن لقاءاته ومفاوضاته مع العديد من رموز المعارضة السورية في الخارج، وختمها بما يشبه إعلان حرب رسمي على الرئيس بشار الأسد.


ليفي، الذي فاخر في كتابه الأخير بقوة تأثيره على الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، واعترف بأن ساركوزي تواطأ معه في مؤامرة سرية لتهميش وزارة الخارجية الفرنسية، حتى لا تعرقل بمساعيها الدبلوماسية حرب حلف الأطلسي في ليبيا. وكشف، في المقالة، جوانب مثيرة من المساعي الخفية التي قام بها، خلال الأشهر الماضية، لاستمالة المعارضين السوريين لتأييد ما يسميه «نظرية القذافي»، معتبراً أن سابقة تدخل الأطلسي لإطاحة الدكتاتور الليبي ستصبح «قاعدة قانونية» في تاريخ القرن الواحد والعشرين، لسن نظرية جديدة للتخلص من الأنظمة الاستبدادية التي تطلق النار على شعوبها.


ويجزم ليفي بأن النظام السوري سيُطاح وفق «السيناريو الليبي» ذاته، قائلاً إنه في ما يتعلق بسوريا «لم يبق سوى المشهد النهائي». هكذا، يكشف الفيلسوف الصهيوني صديق نتنياهو أن معركة الكواليس بدأت قبل ستة أشهر، بلقاء أوّلي في لندن جمعه بنائب الرئيس السوري الأسبق رفعت الأسد. ما يفسر الظهور المفاجئ لهذا الأخير في باريس، الأسبوع الماضي، للمطالبة بتنحي «عائلة الأسد» التي يتحدّر منها، وإطلاق نداء إلى الشعب السوري من أجل رفع السلاح ضد النظام.


ويكشف ليفي أيضاً جوانب مما دار خلال لقاءات أخرى بينه وبين معارضين وضباط منشقين سوريين (دون أن يذكر أيّاً منهم بالاسم)، ممن يقول إنهم يؤيدون «التدخل الدولي». ومن جهة أخرى، يؤكد ليفي أن المبادرات الأخيرة للجامعة العربية بخصوص سوريا تقف وراءها «قوة إقليمية وليدة اسمها قطر»، وأنها تندرج ضمن خطة مستوحاة من «السابقة الليبية»، ما يعني أن مساعي الجامعة العربية بخصوص سوريا لا تهدف سوى لمنح شرعية عربية للتدخل الأجنبي، مثلما حدث في ليبيا. ويضيف: «مثل ليبيا؟ نعم، مثل ليبيا. إنها «السابقة الليبية» تتكرّر. القوة نفسها، بل القوى نفسها، ستفرز المفعول ذاته. كيف لا يدرك ذلك المعنيون بالأمر؟ أي «توحّد» يمنع بشار الأسد من أن يفهم أن التحالف ذاته الذي أطاح القذافي هو الآن بصدد التشكل مجدداً من أجل إطاحته هو".


أما المعلومة الأكثر إثارة في ما كشفته مقالة ليفي عن خفايا مفاوضاته مع المعارضين السوريين، فتتعلق بتحوّل مواقف غالبيتهم ـ كما يقول ـ نحو تأييد «التدخل الدولي». ويضيف: «لقد كان ذلك «تابو» حتى الآن. «التدخل» كان كلمة لا يمكن التلفظ بها. وكان هناك، حتى في فرنسا، معارضون (سوريون)، ممن التقيتهم أثناء الإعداد لتجمع تضامني مع المدنيين السوريين، قبل الصيف الماضي، قالوا لي آنذاك بأنهم يفضلون الموت على أن ينطقوا بكلمة «تدخل» أو «تدخل دولي». وهذا ما يفسر لماذا لم نقم في سوريا بمثل ما قمنا به في ليبيا. ليس ذلك من قبيل الكيل بمكيالين، بل كانت لهذه الفضيحة الأخلاقية (!!!) أسباب ومبررات عديدة، أولها أن (المعارضين) السوريين، بخلاف الليبيين، لم يكونوا يطالبون بالتدخل، بل كانوا في أحيان كثيرة يرفضون ذلك. وها قد بدأت مواقف هؤلاء تتغير. وهذا هو السبب الأخير الذي يجعل نظام دمشق محكوماً عليه بالانهيار. إن الحرب الآن قد أُعلنت ضد الأسد".


وتجدر الإشارة إلى أن الجملة المشار إليها، بخصوص تفضيل الموت على النُطق بكلمة «التدخل الأجنبي» كانت قد نُسبت خلال الصيف الماضي إلى الدكتور برهان غليون، وفق ما تم تداوله في أوساط المعارضة السورية في باريس. بالتالي يُفهم من كلام ليفي أن الدكتور غليون أصبح من مؤيدي «التدخل الأجنبي» في سوريا!

 

وكالات

 

 





الخميس٢٨ ذو الحجة ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢٤ / تشرين الثاني / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة