شبكة ذي قار
عـاجـل










هناك دكتاتور في كل عرف وتقييم ومبدء
 اي هناك خائنا حقيقيا
 لبلده وشعبه وأمته وانسانيته
 ومجرما ولصا ودونيا حتى الحقارة ،
 كاالعميل الطائفي الكريه الرخيص الماكي
 أبو السبح الأيرانية
 وبياع الوثائق المزورة وشرطي المخابرات السورية التي يكتب تقارير تؤذي حينها العراقيون
 لاغيرهم من المعارضون حينها للنظام الوطني ،
 * وكذلك امثال الخائن اللص العميل الامبارك وابن علي ومشايخ الخليج العملاء العبيد الأذلاء وامثالهما الكثر
 الذين لم يملكا اي ذرة من الكرامة والعزة والأباء والشرف والموقف ،
 واحترام النفس وسيادة وحرية بلدانهما وكرامة شعوبهما ومسؤوليتهما الأنسانية الوظيفية ايضا ،
 
 وهناك ايضا ( دكتاتور ) ،
 كما تقولوها غرضا عنه وكما قلتوها نفسها عن الخالد الزعيم الكبير جمال عبد الناصر
 لكنهما دكتاتوران :
 امينان وفيان لشعبهما ووطنهما وأمتهما وانسانيتهما ومسؤولياتهما الأنسانية والوظيفية ايضا ،
 لكنهما رجلان وبمنعى الكلمة للرجال الكبار العظام عبر التاريخ –
 
 نعم هناك دكتاتورا ،
 بمفهومكم الضحل المغرض الغير منصف
 حينما تساوون الخائن بالوطني والعروبي والأنسان والمناضل ،وبين الخائن الرخيص وبين قائدا ورئيسا ومسؤول دولة وبناء لها ومشيد لقوتها والحريص على عزتها ومكانتها،
 (( حازما )) ،كما لفظها هذا ( الدكتاتور ) ،
 من قفص محاكمته
 انه الرئيس القائد المقاوم الشهيد الخالد صدام حسين ،
 * انه ( الدكتاتور ) ،
 الذي وقف كالطود الشامخ الصلب بأبهته وشخصيته الكريمة وشجاعته الأسطورية الخالدة مدى الدهر ، التي ليس لها حدود ، لحظات تأريخية شجاعة باسلة مشرفة لكل عراقي وعربي ومسلم وانسان في هذه الأنسانية ،
 لحظات تأريخية ابية ،
 وقفها هذا ( الدكتاتور ) هو واخوته العراقيون ورفاقه واولادة الشهداء وحفيدة الشهيد المقاتلون حتى الرصاصة الأخيرة بعد قتلوا 14اكثر من من العلوج المحتلون المجرمون وسقطوا شهداء اباة بواسل دخلوا التاريخ من كل ابوابه شرفاء مقامومون مقاتلون صناديد شجعان استرخصوا الموت على الخيانة والعار كما هم الدكتاتوريون الأذلاء هنا وهناك ،
 
 تأكدوا الدكتاتور
 المسخ الهزيل كالمالكي والامبارك ،
 ولو اني كعراقي لا اساوي بين الماكي الا شئ في كل شئ وبين رئيس دلة وله تاريخ ما مثل الا مبارك ووآخرون كثر من امثالهم
 لايمكنهم ابدا الأستشهاد والخلود
 باي موقف يدنوا ولو بقليل للشرف والعزة والأباء ،
 وبهكذا صورة جليلة انصفها وانحنى لها كل العالم الحر المنصف ،
 العدو قبل الصديق والغريب قبل القريب ،
 
 تذكروا وقفة ( الدكتاتور ) هذا
 امام محكمة الغزاة المحتلون المجرمون وامام خونة الوطن والأمة والأنسانية وبقية المرتزقة والأدوات القذرة لأعداء وقتلة وسراق الشعوب ،
 * تذكروا جيدا * لقد وقف هو من يحاكمهم ويعريهم ، وقد كانوا هم الخائفون منه ،لقد كان ( دكتاتورا ) كما تقولوها عنه ،
 يا خونة الوطن وشعبه واعدائهما و كارهيهما ،
 يا ايها الجبناء الأذلاء ،* من الذين لاتهمهم الا مصالح سادتهم المجرمون وجيوبهم ومصالحهم الأنانية وجيوبهم ، وهذا
 ما تأكد في تجربة العراق الجديد الأخيرة ، تجربة احتلال عبر قرابة ال 9 سنوات من عمر غزاة محتلون همجييون مجرمون ، وتربع وتسيد وتسلط اراذل ممسوخون على يد سادتهم المحتلون على شأن وصدور العراق والعراقيون ،
 دكتاتور ،
 قاوم قاتل لبس السمائل اكل خبزة اهله ،
 ادار ظهرة للكرسي والحكم والثروة ووووو ،
 من اجل ان لايخون ولايسلم بلده واهله وعرضه وكرامتهما وشرفهما وثرواتهما وقرارهما وسيادتهما لأجنبي مجرم محتال نصاب قاتل سارق طامع عنصري سادي ، ولعميل وخائن رخيص ومرتزق جبان سئ فاسد ومفسد دوني بكل معاني القيم والرجولة ،
 وهناك دكتاتور ايضا خردة فاسد ومفسد وجبان ومبتذل وهزيل من قدميه الى شعره رأسه كما هو حسني مبارك ومشهده البائس والمخجل في المحكمة ،
 
 هناك دكتاتور خائن وعميل وسئ وفاسد ومهزوز من قدمية لشعرة رأسه ،
 اتى به وسيده وسلطه وهندمه وحرسه ودعمه ، سادته
 واولياء نعمته من هؤلاء المجرمون الغزاة المحتلون بأشكالهم
 ايرانيون وصهاينة وامريكان وانكليز وغيرهم ،
 
 وعملاء نصبوهم في زمن ردئ سئ ،* ومنهم هذا العميل الطائفي الكريه المبتذل المالكي وامثاله ومثل الطالباني واللص الدولي الجلبي وووووووو ،
 نعم هناك دكتاتورا عبدا مبتذلا رخيصا خنوعا -
 
 ولكن نعم هناك
 رجلا رئيسا قائدا مقاوما
 حازما
 أبيا كريما عزيزا شجاعا
 
 اذن
 شتان مابين وبين
 ****
 انا كتبت هذا ردا وتوضيحا لهكذا مقارنة صنعوها ناسا غير منصفين مرائيون
 لأن هناك كلاما كثيرا
 كهذا الخلط المغرض
 لبعضهم من العملاء والمرتزقة والخونة والكذابون والمرتشون ،
 واقلهم قد نقول عنهم
 انهم غير منصفين في التقييم والقول وذكر الحقائق ،
 
 تذكروا ولاتزايدوا
 ان بلداننا العربية والأسلامية وغالبية دول العالم ليس فيها المثالية وحكامنا ليس فيهم المثاليون ،
 ليس كلهم دولة وحكومة وبرلمانبوا
 السويد
 وليس كلهم قادته وملكهم البسيط
 ايها الكذابون والمغرضون والغير منصفون –
 
 هناك دكتاتور خائن عميل رخيص
 
 وهناك رجلا قائدا رئيسا مقاوما
 حازما
 يحب شعبه ومخلص لوطنه وأمتة وقيمه
 شجاعا امام الأعداء
 وهذا ماتضح لكم وللعالم اجمع
 
 لهذا نقول لكم لاتخلطوا ولاتدسوا
 فالعقول مفتحة والمنصفون كثيرون

 

 





الاحد١٠ ذو الحجة ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٦ / تشرين الثاني / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة