شبكة ذي قار
عـاجـل










الأنتقام والتصفيات والقتل السادي والمجازر المجانية والتهور والفوضى وتصفيات رجال النظام السابق بحقد مرضي والتمثيل والشماتة بجثث قائد ليبيا ورفاقه وأولاده وعساكر ليبيا واحرارها ومقاوميها وثوارها الحقيقيون وقتل عالماتها ورموزها ، كل هذا وغيره سمعنى وقرئنى وشاهدنا مثيله بل اكثر وأبشع منه ايضا في 9/4/2003 ، يوم ( حرروا العراق واحرقوا بغداد ) ، يوم دخلوا تتر العصر الجدد من الناتويون يشاركهم الصهاينة وايران الملالي وعلقمييهم ، * دخلوا بغداد الحبيبة محتلون انتقاميون مدمرون قتلة سراق ، نكررها مرة واخرى ، ان ما شاهدناه وسمعناه وقرئناه عن أفعال الناتويون وعلقمييهم في بغداد المحتلة والعراق الجريح ،


* نفسه حدث واحدثوه اصحابهم الناتويون وثوارهم في ليبيا ( المحررة ) ، المشكلة والمعيب والعار والجهل ايضا ، أن كل هذا يحدث ونحن والعالم اجمع كنا نسمع ، *( تكبير الثوار بحمده ) ؟؟؟ انهم اسلاميوا الناتو وزعيمهم بلحاج ، الذي غدر وتنكر للوفاء وهذه احد شيم الجبناء ،* غدر بشعب ليبيا ومع من يسميهم هو قبل غيره بالكفار ، غدر ناكرا للوفاء ، عندما اعفى عنه قائد ليبيا حيث كان متآمرا يقاتل ليبيا وشعبها وقد سجن حينها !؟


ما نود قوله وتأكيده :
* من تابع احداث ( ثورة وثوار ) ليبيا وفعال الناتويون وجرائمهم ،
* ومن شاهد احداث ( تحرير العراق وحرق بغداد وابادة اهلها ) ،
سيبقى يتذكر طول العمر تلك الجرائم الكبرى ومن ورائها من الناتويون وثوارهم ،
سيتذكر جريمة ( تحرير العراق ) وحرق بغداد وابادة اهلها وجرائم وفضاعات ازلام المحتل القابعون منذ ان دخلوا بغداد وتخفوا ولايزالوا في المنطقة الخضراء التي يحرسها لهم سيدهم المحتل الأمريكي تحديدا ،


* حينها سيربط هذا المواطن الأنسان ،* بين تلك الجريمة الكبرى بالأخرى مثيلها ، التي قد تكون اقل من الأولى جرائما وتدميرا ونهبا وابادة للبشر ،
* حينها سيربط العالم أجمع :


بين هذه الجريمة الكبرى في العراق العربي ،
وتلك الجريمة في ليبيا العربية ،
وسيرى ان ابطالهما هم انفسهم اطلسيون ناتويون
وسيجد ايضا ان ثوارهما شيعة هناك وسنة هنا ؟؟؟

 


المرفق


يوضح لكم فيه غوغائية ورعونة ثوار الناتو لتصفيتهم لأهل ليبيا وبدأ مسلسل الصدامات // قتال عنيف بين كتيبة طرابلس وثوار الزنتان بالعاصمة الليبية

 


دراسات وتقارير
طرابلس / تقارير الدلي تلغراف البريطانية



ذكرت صحيفة بريطانية أن مئات الثوار الليبيين اشتبكوا عند مستشفى في طرابلس في أكبر مواجهة من نوعها منذ سيطرة الثوار على العاصمة في 23 أغسطس وسقوط نظام العقيد الليبي الراحل معمر القذافي، في قتال قالت: إنه يغذي مخاوف من غياب أي سلطة على آلاف المسلحين المتمركزين في طرابلس، بينما تسعى الحكومة الانتقالية لتثبيت القانون والنظام.
وقالت صحيفة "ديلي تلجراف": إن شخصين قتلا وجرح سبعة آخرون عندما منع حراس من كتيبة طرابلس ثوارًا من الزنتان جاؤوا لقتل أحد الجرحى في المستشفى، وأشارت إلى أن بوابة المستشفى وقاعة الاستقبال امتلأتا بالرصاص، واضطر الأطباء والممرضون إلى الفرار، ومات عجوزان بسبب أزمة قلبية أثناء الاشتباك الذي استمر من الواحدة ليلاً حتى الفجر، واستخدم فيه الطرفان الرشاشات والمدافع المضادة للطائرات.


ونقلت عن شهود أن القتال بدأ عندما جاء ثوار كانوا سكارى إلى المستشفى للإجهاز على جريح أصابوه في وقت سابق، بعدما علموا أنه ما زال حيًّا وأنه يتلقى العلاج، وطلب منهم الأطباء المغادرة، وتوتر الوضع عندما أخرج أحدهم سلاحه وبدأ القتال مع الحراس، وفق ما أوردت وكالة "يونايتد برس انترناشونال".
وقال محمد حمزة - وهو مقاتل من كتيبة طرابلس -: إن مئات من ثوار الزنتان وصلوا بأسلحتهم إلى المستشفى و"طلبنا الدعم فجاء من مختلف أنحاء طرابلس"، وأضاف: "لم نصدق أنهم سيطلقون علينا النار، وقلت لهم: إنكم تهاجمون مستشفى، وبعد ساعات جاء شيخ من أحد المساجد وأقنعهم بوقف القتال وتسليم ثلاثة منهم كانوا بدؤوا القتال للمجلس العسكري لطرابلس".


واعتبرت الصحيفة أن هذا الاشتباك يزيد الضغوط على المجلس الانتقالي الهش لنزع سلاح الثوار الذين ما زالوا ينتشرون بكثافة في طرابلس، وهذا رغم توجيه الأمر لهم بتسليم أسلحتهم ومغادرتها قبل أسبوع.


وأوضحت أن ثوار الزنتان أبدوا شراسة في محاربة كتائب القذافي وساعدوا في اقتحام طرابلس لكنهم لم يغادروها واكتسبوا سمعة سيئة بالنهب ونشر الفوضى.
وأشارت إلى أن الاشتباك جاء متزامنًا مع إعلان حلف الأطلسي "الناتو" إنهاء مهامه العسكرية في ليبيا منتصف ليل الاثنين، كما أنه اليوم الذي نشرت فيه منظمة هيومن رايتس ووتش تقريرًا قالت فيه: إن سكان بلدة تاورغاء البالغ عددهم ثلاثين ألفًا يتعرضون للقتل والتهجير بسبب اتهامهم بموالاة القذافي.


ويتخوف سكان طرابلس من وقوع اشتباكات أخرى، وقال حمزة بأنه يتوقع ذلك، وأضاف: "أعتقد وقوعها مجددًا، سيعودون للانتقام".
ونقلت الصحيفة عن بيتر كول - وهو خبير الشؤون الليبية في المجموعة الدولية للأزمات - قوله: "الخلافات بين ثوار مختلف المدن لم تُحل بعد وتشكل خطرًا على الأمن في ليبيا، وهذا يعني أن المجلس الانتقالي يحتاج لعمل مكثف مع المليشيات المختلفة لتوحيدها".

 

 





الاربعاء٠٦ ذو الحجة ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٢ / تشرين الثاني / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة