شبكة ذي قار
عـاجـل










سبق وأن كتبت لأكثر من مرة ،
ان هؤلاء الخونة ليسوا بأهل قضية وليسوا بممثلي اهلنا واخوتنا غيارى اكراد العراق ومحبيه وليسوا بأهل عقيدة وفكر انساني تحرري ،* وقبلنا قالها التاريخ ودفاتره واكدتها ووثقتها الحقائق وافعالهم الأجرامية الخيانية الخسيسة ،* انهم ليسوا بأكثر من مرتزقة وقتلة وسراق وعنصريون وأدوات مرتزقة مؤجرة طوال عمرهم للصهيونية ولأسرائيلها ولأيران ولأمريكا ولكل من يكرة العراق ويريد أذاة ويريد قتاله بالأجر والمال الحرام واخيرا حتى لكويت العملاء آل صباح ،* هذه حقائق وليخرج لنا وليقل غيرها وبالحقائق ايضا ،* وقد لخص كل هذا قي لحظة من عمرة الرذيل العميل مسعود ابن ابية الجنرال الفخري في جيش اسرائيل !؟ ، حينما قالها :

(( اننا بندقية للأيجار )) ،

 

لذلك من يريد أن يعرف تاريخ العصابات الكردية العنصرية الأنعزالية الشوفينية المتخلفة ،

ليقرء ويعرف تاريخ اكثر من 70 عام من العمالة والخيانة واللصوصية والقجقجية والأرتزاق ومقاتلة العراق والعراقيون وجيشهم الوطني واشغاله بدفع وتوجيه وتموين وتدريب اجنبي صهيوني اسرائيلي ايراني تحديدا ،

ومن يريد أن يعرف تأريخ كبريات خيانة وجرائم عصابات العملاء جلال ومسعود ،

يجده تحديدا فيما حصل منهما لكم ولعراقكم ايها الأحبة ،

 

في 20/3 و 9/4/ 2003 حيث يوم اصطف سلاح بيشمركتهم القذر الغادر الجبان مع سلاح جيوش ومرتزقة وعملاء امريكا واسرائيل وبريطانيا وايران ومليشياتهما المجرمة ،* لغزوا واحتلال وتدمير ونهب العراق ومدنه وعاصمته بغداد الحبيبة ،

والصور والحقائق والوثائق يشلوموا يعثمان موثقة وحية وشاهدة ،

 

العصابتين الكردينين الصهيونيتين للملا وجلال ومسعود ،

صنعهم ورباهم وعلمهم ودربهم ولايزال الموساد الأسرائيلي الصهيوني ووزارة دفاع اسرائيل والشاه وملالي ايران من بعده ،* وقبل الموساد كانت لديهم علاقات عمالة وخيانة وتنسيق مع اليهود الصهاينة ، كان رجلها العميل احمد بابان ، وهذا كان عبر التاريخ القديم والحديث ،

 

العراقيون يامحمود عثمان ،

يعرفون جلال جيدا ، ان كان يقصد او لايقصد وهو دائما كان يقصد ودائما كان متحيل ورخيص وكذاب ،* ان كان رئيس حزب او رئيس دولة  او كأي طرطور ، هذا المتحيل القذر له مئات التصريحات بهذا ، وقبل هذا نعرف نحن العراقيون ، ان ابشع واسوء وأنذل من يكرة العراق العراقيون ومن خانهم وقاتلهم هو هذا الطالباني وزمره المتخلفة الأجيرة ومعهم خونة من آل البرزاني ، ومن يقود الخيانة هذه اليوم هو مسعود ، وهنا لم نقصد شرفاء واحرار

البرزانيين الكرام ،

 

يبن شلوموا نذكركم أن

لاتنسوا أن (( العراقي مفتش باللبن ، ويقرء الممحي وما بين السطور ايضا )) ، ونذكركم ايضا انكم واضحون جدا لنا بكلامكم ايضا ووقحون ومستفزون نكراء الجميل وفاقدي الشرف والغيرة ،

 لأنكم خونة وتقوون دائما بسادتكم الأجانب والمحتلون اليوم على العراق والعراقيون ،

 لذلك لاداعي  لتزييف الحقيقية واخفائها ،

 

ولكي نذكر العميل الصهيوني حتى النخاع محمود عثمان عفوا شلومو :

ان صورك الكثيرة جدا مع رجال الموساد في شمالنا العزيز منذ الستينيات والخمسينيات والسبعينيات ايضا

 لم ولن ننساها ايها النتن ، كما نعرفك كذاب وكاره وخائن للعراق

وقد حملت ( بندقية الأيجار ) لمقاتلة العراقيون وجيشهم العزيز ،

 

لذا نقول لك ونؤكد كعراقيون من جنوب بلدنا الى شماله ،

لايشرفنا ان خسيسا نذلا وسخا يملك كل الصفات الدونية ومنهما الخيانة والعمالة واللصوصية

 كجلال الطالباني ،

 ان يكون رئيس لهذا العراق العظيم ،

وانت تعرف كيف جاء ومن عينه ومن يحرسه ومبقيه اليوم في بغداد هذا الزنيم ،

 

اسمع يبن شلوموا

جلال اكد كثيرا وانت ومسعودكم وكلكم ايها الخونة الرعاع ،

من ان كركوك العراقية ( كردستانية ) !؟

 وان اجزاء اخرى من عدة محافظات عراقية هي ايضا ( كردستانية )!؟

 * ولقد قال جلال ايضا *(( ان لنا حصة في بغداد ) !؟ وغيرهما من التصريحات السخيفة الا مسؤولة ،

 

ولكن اسمعوا ماذا يقول لكم العراقيون

* ان العراق عربي الهوية والأصل والأنتماء عبر التاريخ ،

* وأن اهلنا واخوتنا احرار وشرفاء اكراد العراق هم اقلية قومية شركاء اساسيون في بلدهم العراق كما الأخوة والأهل التركمان وغيرهم من العراقيون ،

* والعراق واحدا وسيبقى الى ابد الآبدين والماعجبوا يشرب من ماء سبتتنك التواليت ، لا البحر لأنكم تنكسوه ، والباب تأخذا جمل ،، وغدا سيكون كل من خان العراق وقاتله وسرقه وقتل اهله وأذلهم ، سيكون خارج هذه الأرض العراقية المبروكة الطيبة وقبلها سيعاقب على يد العراقيون ومقاومتهم الممثل الشرعي والوحيد للعراق وللعراقيون ،

* كما ان اربيل اللي تعتبروها عاصمتكم اليوم هي عراقية تاريخيا ، وان دهوك هي جزء من الموصل العراقية العربية ، اقرء التاريخ يشلوموا يغبر ،

 كفى رخصا ودجلا وخسة ودونية وجبنا وغدرا ،

وغدا لناظرة قريب ،

تذكر مامن شعب حر ابي عبر التاريخ

الا وقد

انتصر على محتليه واعدائه ،

فهذه حتمية تاريخية وقدرية الشعوب الحرة

 

 

المرفق :  

 

محمود عثمان : الطالباني تحدث عن كركوك بصفته رئيس حزب وليس رئيساً للجمهورية


السومرية نيوز / بغداد


اعتبر القيادي في التحالف الكردستاني محمود عثمان، الثلاثاء، أن رئيس الجمهورية جلال الطالباني تحدث بصفته رئيس حزب وليس رئيساً للجمهورية حين شبه كركوك بـ"القدس"، مبيناً أن رئيس الجمهورية ملتزم بتطبيق الدستور.


وقال عثمان في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "الطالباني عندما شبّه كركوك بالقدس تكلم بصفته رئيس حزب وليس رئيس الجمهورية"، مؤكداً "التزام الأخير بتطبيق الدستور".


وأوضح القيادي الكردي أن "الطالباني كان يقصد في حديثه صعوبة حل قضية كركوك بين مكوناتها المختلفة، وصعوبة إرجاعها للكرد"، لافتا الى أن "الدستور وضع حلاً لقضية كركوك من خلال تطبيق المادة 140 من الدستور، إلا أن الآخرين لا يريدون تطبيقها".


وأشار عثمان إلى "وجود تداخل دولي في قضية كركوك، يستدعي جهداً أممياً عن طريق الأمم المتحدة".


ودعا الرئيس العراقي جلال الطالباني، اليوم الثلاثاء، إلى صنع ائتلاف استراتيجي كردي تركماني في كركوك لتحريرها ممن وصفهم بـ"الإرهابيين والمحتلين الجدد"، داعياً الكرد إلى عدم نسيان موضوع المناطق "المستقطعة" من كردستان وضمها إليها.


وكان رئيس الجمهورية جلال الطالباني ألقى، أمس الاثنين، كلمة بمناسبة إحياء ذكرى انتفاضة محافظة السليمانية ضد النظام السابق عام 1991، وصف فيها محافظة كركوك بـ"قدس كردستان"، كما أكد أنها لم تعد حتى الآن إلى إقليم كردستان، داعياً الكرد في المحافظة الى اتفاق استراتيجي لتفعيل ما وصفه بـ"النضال" المشترك.


وكان القيادي في الجبهة التركمانية العراقية ذكر في حديث سابق لـ"السومرية نيوز" اليوم الثلاثاء، أن وصف الطالباني كركوك بـ"قدس كردستان" غير جديد، إذ سبق لرئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني أن ذكره، حين كان رئيس الجمهورية جلال الطالباني يقول أنها "قلب كردستان"، مشيرا إلى أن تلك الأقاويل والأوصاف كانت تذكر حين كان يحصل اختلاف بين حزبي الطالباني والبارزاني، معتبراً إياها تنازلاً من الطالباني عن الزعامة الكردية المتمثلة برئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني.


يشار إلى أن الآلاف من أهالي محافظة السليمانية نظموا، يوم الجمعة الماضي، اعتصاما في ساحة السراي وسط المحافظة، للمطالبة بتوفير الخدمات وإصلاح النظام السياسي في إقليم كردستان العراق، فيما أعلن المجلس المؤقت للمتظاهرين عن بدء اعتصام مفتوح اعتبارا من يوم السبت الماضي. 


وتشهد محافظة السليمانية، نحو 364 كم شمال العاصمة العراقية بغداد، منذ 17 شباط الماضي، تظاهرات شارك فيها المئات من الشباب وطلبة الجامعة والمثقفين، للمطالبة بإجراء إصلاحات حكومية ومحاربة الفساد والمفسدين، تحولت منذ يومها الأول، إلى مصادمات مع القوات الأمنية، أسفرت عن وقوع أكثر من 200 شخص بين قتيل أو جريح، بحسب المصادر الصحية.


يذكر أن العراق شهد، في الرابع من آذار الجاري والخامس والعشرين من شباط الماضي تظاهرات جابت أنحاء البلاد تطالب بالإصلاح والتغيير والقضاء على الفساد المستشري في مفاصل الدولة، نظمها شباب من طلبة الجامعات ومثقفون مستقلون عبر مواقع التواصل الاجتماعي في شبكة الإنترنت.


وتعتبر محافظة كركوك، 250 كم شمال العاصمة بغداد، والتي يقطنها خليط سكاني من العرب والكرد والتركمان والمسيحيين والصابئة، من أبرز المناطق المتنازع عليها، وفي الوقت الذي يدفع العرب والتركمان باتجاه المطالبة بإدارة مشتركة للمحافظة، يسعى الكرد إلى إلحاقها بإقليم كردستان العراق، فضلاً عن ذلك تعاني من هشاشة في الوضع الأمني في ظل أحداث عنف شبه يومية تشهدها دفعت برئاسة إقليم كردستان إلى إرسال تعزيزات من البيشمركة لتأمين حماية الكرد فيها، وهو ما زاد من التوتر بعدما اعتبر العرب والتركمان أن خطوة الكرد تشكل تجاوزا على سيادة الحكومة المركزية .

 

 





الاحد٢٣ شعبان ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢٤ / تمـــوز / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة