شبكة ذي قار
عـاجـل










منذ احتلاله في 9-4-2003 وانشاء مجلس الحكم وفق المحاصصة الطائفية والدينية والقومية , فان عملائه وجدوا فرصتهم الذهبية لتقاسم السلطة والنفوذ والمغانم.بعد ازالة تمثال الشهيد صدام حسين بقلب بغداد .معلنا تكريسه باخراج هوليودي محسوب ومدبر!!.وحل المؤسسات الوطنية العراقية وعلى رأسها الجيش العراقي الباسل والاجهزة الامنية الداخلية والقومية ومؤسسات حزب البعث العربي الاشتراكي والدوائر الاعلامية بحجة ولائها للنظام السابق.وحتى المسيطرون والعاملون على القصور الرئاسية التي اوعز سيادته ببنائها كصروح حضارية , يطالبون بتهديمها لاحتواء اسم شهيدنا صدام حسين رحمه الله على جدرانها وسقوفها وابوابها.رغم ما تحتويه روعة في الفن الهندسي والمعماري والتشكيلي . وكانت جزء بسيط من انجازاته ورجاله وفناني شعبه , فماذا انجزتم انتم غير السرقة والقتل والتزوير!!.ضمن سياق عملية اجتثاث وتخريب للعراق خطط لها الحكام الجدد لتدمير ( هويته , وحضارته , وتأريخه , وارادته ) .واعطى برايمر السلطة والحرية الكاملة ولحد الان للشركات الامنية الاجنبية للتحرك داخل العراق حسب القرار 17 الصادر منه وبموجبه .تمنع عنها الملاحقات القانونية والنظر بالمحاكم العراقية المختصة!! وتعويض القتلى العراقيين بمبلغ 2500$.في حين قتلَ احد رجال المخابرات الامريكية بشهر اذار الماضي بباكستان ( رجلين ) .

 

القت الجهات القضائية القبض عليه واودع السجن .حتى اضطرت السفارة الامريكية لتعويض اسرتيهما بمبلغ 2.5مليون $ لاطلاق سراحه!!! ولازالت القوات الامريكية تطالب العرقيين اصحاب الضمير والمروءة والغيرة!! عبر المحطات الفضائية الممولة لها بتزويدها بالمعلومات المتيسرة عن مصير 8 من المقاولين المرتزقة العاملين لديها فقدوا في العراق وهم ( ابان الياس ) وعباس كريم نعمة المدعو ( تيم ) عقيد صيدلي بالجيش العراقي السابق هرب لامريكا. وزوجته تدعى صبرية تسكن بالعمارة المقابلة للسفارة الامريكية بالمنطقة الخضراء وكانت ابنته تطالب الشعب العراقي بالتمرد على نظام الشهيد صدام حسين!!. و ( جيفري ابل ) -صاحب معمل لتعبئة قناني المياه يزود الجيش الامريكي والعراقي بها!! , ( نينوس خوشاب ) ( بوب حمزة ) ( دين صادق ) ( حسين الزرفي ) والرقيب احمد الطائي عمه العميل انتفاض قنبر!! والعفو عنهم لانهم اصحاب عوائل!!ومعرفة مصيرهم ورصد عدة جوائز لهذا الغرض!!اما مصير السجناء والمفقودين والقتلى العراقيين وفضيحتهم الكبرى بسجن ابو غريب فلا احد يتكلم عنها!! ويتعرض الصيادين العراقيين للمضايقات الايرانية والكويتية فاصبحوا في الفاو مثل الاسماك التي تقع بشباكهم!!فهناك ( صيادين ) قبضت عليهم الجهات المختصة الايرانية ( الاسلامية ) !! ضمن حدود مياهنا الاقليمية العراقية مدعين انها ايرانية!! ( عروهما تماما ورسموا على مؤخرتيهما وعضويهما التناسلي العلم العراقي الجديد بالوان السبريه الفاقعة ) !!. يقول هؤلاء , في زمن نظام صدام حسين لااحد يتجرأ يتجاوز علينا اوعلى حدودنا!!انه الاستصغار والاسترخاص والاستهانة بالحكومة العميلة والشعب العراقي! فاصبحوا انيابآ ومخالب تواصل نهشها بحوافر العراق!!. ويطالب النائب الامريكي ( دينا رورا باكر ) خلال زيارته الاخيرة لبغداد بتعويضهم عن قتلاهم وخسائرهم بالمعدات بمؤتمره الصحفي بقوله ( ما ان يتحول العراق الى بلد غني جدا ومزدهر فاننا نامل بان يجري التفكير باعادة بعض المبالغ الطائلة التي انفقت على العراق خلال 8 سنوات الماضية. لان امريكا تعاني من ازمة مالية جدية تحتاج لاهتمام الاخرون بوضعنا مثلما ابدينا نحن اهتماما بوضعهم!! ) .

 

فمن الذي حقه يطالب بالتعويض امريكا ام العراق؟!.فهي جاءت اليه عبر الالاف الاميال لاحتلاله وقتلت مليون من مواطنيه ومثلهم ارامل و4 ملايين من الايتام. ودمار شامل في كل مرافقه. ثم هل طلب شعبنا العراقي نجدتهم وعونهم؟!.فانتم لم ولن يرحب بكم على ارض الرافدين الطاهرة والدليل خسائركم اليومية طيلة سنوات الاحتلال على يد رجالاته الاشاوس مرابطي ومجاهدي فصائل العز والكرامة المقاومة العراقية الوطنية والقومية والاسلامية الباسلة.بعد ان لفقتم لبلادنا تهمة حيازة ما يسمى اسلحة الدمار الشامل وثبت بطلانها. وقتلتم شهيدنا وقائدنا الغالي ورئيسنا الشرعي الشهيد المرحوم صدام حسين رحمه الله.وزرعتم الفتنة الطائفية بيننا ونهبتم ثرواتنا .واصبح الفقراء يعيشون على جمع القمامة ويسكنون قرب وداخل المقابر بعد ازالتها ليبنوا عليها بيوتهم البسيطة!!حكومة لاتحاسب اللصوص المناضلين! اصحاب الوجوه المثقوبة , امثال فلاح السوداني وزير التجارة السابق وخضير الخزاعي نائب رئيس الجمهورية لشؤون الاعدامات!! لانهم ينتميان لحزب الدعوة العميل. يعتاشون على دماء العراقيون. ودعاته يطالبون بمراجعة فكرية لتنحية المالكي لانه بات يشكل خطرا عليهم!! فهناك ثلة من الحزب يستفردون بالقرار ويحرضون الاصوات ضد بعضها متعكزين على نضالات!! هم اهدروا دم ابطالها فلم يقفوا الا مع الموالين لهم!! مدعين انهم من احزاب اسلامية نبيلة لكن , حقيقتهم طائفيون وطغاة وقتلة. مشيعين التزوير والسرقة والفساد الاداري والمالي بحجة الحفاظ على ( بيضة التشيع ) !اعدوا في قم و طهران وجاءوا مع المحتلين الامريكان والايرانيين!!. يقتلون روح الابداع والايمان والدين والمواطنة الصالحة وحب الوطن والدفاع عنه , بروح الشباب.

 

فاصبح حزبهم سلطويا تامريا دمويا يتنتمي اليه الافر اد عبر ملىء استمارة تشترط القبول بما يطلبونه منه مقابل الحصول على وظيفة شرطي او جندي!!.ان المالكي الذي خطب امام مجموعة مايسمى مجالس الاسناد بانفعال وغضب شديد يشبه الذي خسر بضاعته وسمعته واتزانه برهانات البيع . واصفا المتظاهرين العراقيين ( بالمهرجين ) !!محذرأ اياهم من ممارسة حقوقهم والويل والثبور لهم!!فارسل قواته الشخصية لمحافظتي نينوى والانبار كونهما لاتخضعان لفلسفة الخنوع والاوامر المركزية المشبوهة!! وعبر عن ديموقراطيته بتجهيز اعوانه بالهراوات والسكاكين والعصي المخصصة لرجال مكافحة الشغب ( الاسلحة البيضاء ) وارواء ضمأ شيوخ عشائر الاسناد الموالين له اللذين باعوا انفسهم لحزب الدعوة وايران والاحتلال الامريكي , بالمياه الباردة والاطعمة والسرادق والاموال والنقل المجاني من محافظاتهم الى موقع نصب الحرية!! وكان شقاواته يقرعون طبول الاعدامات للقتلة المشاركين بما يسمى ( عرس الدجيل ) !! والتي كانت عبارة عن محاكمة عاجلة وفورية سياسية وطائفية لم يحضر فيها محامون اللذين انتدبتهم النقابة في المحكمة او حتى المنظمات الحقوقية داخل العراق وخارجه.

 

واعلن ( شيوخ الدجيل انه لاعلم لهم باي عرس مفقود عام 2006 ولم يتقدموا باية شكوى او مطالبات قانونية و عشائرية او فردية. وزاروا مسجد سيدنا بلال الحبشي الذي ادعوا بحصول جريمة القتل والاغتصاب داخل سردابه فاتضح بعدم احتوائه عليه ) !! لاثارة للحرب الطائفية لتعيد للاذهان واقعة الجمل التي قادها بلطجية اللامبارك بميدان التحرير. حيث تتمرغ الديانات والطوائف الاخرى لدى حكام العراق الجديد.متناسين قول سيدنا الامام علي بن ابي طالب ( كرم الله وجهه ) لمالك الاشتر حين ولاه على مصر التي كانت تعج بالنصارى بذلك الوقت ( فانهم صنفان اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق ) للتشويه على شعارات المتظاهرين المطالبين برحيله وخروج القوات الامريكية وتطهير مؤسسات الدولة من النفوذ الصفوي. اما مرجعية السيستاني فتدعي عدم تدخلها بالشان السياسي ولاتطالب بخروج المحتلين او دعوتها للعراقيين ضمن مسيرات الزيارات المليونية بالتضامن والتظاهر بطردهم او مقاومتهم!! فانها تغض النظر عن شجْ رؤوسهم بالالات الحادة وجلد ظهورهم بسلاسل الحديد الايرانية الصنع واعادة تمثيل غدر واستشهاد سيدنا الحسين عليه السلام بمناظر تمثيلية ممسرحة تشوه قيم البطولة والشهادة ونكران الذات ورفض الظلم والذلة التي جسدها سيد شباب اهل الجنة عليه السلام.وساهم وكلائه ببغداد بدعم شعارات ومواقف المالكي منهم , صفاء الفحامبمنطقة المعلمين حي الحرية. و علي بدرمنعم الساعدي-امام جامع بدر بمدينة صدام قطاع 64. وهاشم العوادي ( الوكيل الاكبر ) - امام حسينية المنتظر بمنطقة النهروان.اما في المحافظات فكان , امين الزاملي امام جامع الحاج حسون بمنطقة المشروع بمحافظة واسط . والشيخ محمد توفيق الحلي امام جامع كريطيعه بمحافظة بابل. والشيخ قاسم هجر امام جامع الحاج عباس بمحافظة ذي قار.ان المظاهرات التي اجتاحت العراق لم تؤتْ ثمارها لانقسام قوى الشارع العراقي المحاط بالفشل والاحباط وعدم الديمومة والغيرمنضبط بقيادة سياسية او فكرية لقيادته.

 

لانها تعمل وفق انعكاس ومكمل لخطايا المحاصصة الطائفية والسياسية. فاخمدت بفعل تجاهل الحكومة لهاعمدا وتخلي احزاب السلطة الحاكمة عنها !!منشغلين باوضاع البحرين بارسال المتطوعين والمواد الغذائية والعينية والمادية لهم فعبرت عن طائفيتها امام العراقيين والعرب والعالم!! وامتلاء السجون السرية والعلنية بالابرياء وارغامهم على تصويرهم تلفزيونيا بانهم من مقاتلي القاعدة!فجاءت استقالة عادل عبد المهدي لتبرهن تملقه لمرجعية السيستاني وادعائه بترشيق الدولة العراقية من الحلقات الزائدة!!ومن فساد الحكم وانهياره!! متناسي , حمايته الشخصية قد سرقوا مصرف الرافدين الكرادة وغيره!!لكن سببها الحقيقي ( عدم رغبته وطاقته لتوقيع مراسم اعدام قتلة شعبنا الصامد الصابر من رعاع مقتدى اوكما يسموه في العراق ( جيش القمصان السود ) !! المتصفين بالتخلف والامية والهامشية المجتمعية.واعتذار الطالباني التوقيع عليها!!لكونه مرتبط يتنظيم الاشتراكية الدولية التي لاتقر احكام الاعدام!!فانيطت المهمة للوكيل الشيعي الشرعي خضير الخزاعي ليتولى ذلك!! ان الكل يريد البقاء بالسلطة وبأي ثمن , فجماعة مقتدى يتقاتلون فيما بينهم بمدينة صدام حول عقد لانشاء محطة ثانوية كهربائية و يمنع دفن المقتولين!! بالمقبرة الخاصة بجيشه في محافظة النجف لانهم ليسوا شهداء!!من اجل السيطرة على قطاعاتها ومواطنيها البسطاء!! فيستعرضون عضلاتهم بشوارعها ويحتمون بالسيطرت المليونية الحكومية التي تخنق احياء وشوارع العراق. وصار الجيش الذي يعاني بنسبة 15%من الامية وعدم تمتع 24% من افراده بالقابلية والمستوى المطلوب لاداء الخدمة العسكرية والوضع الصحي السيء لعدد منهم . كقنبلة موقوتة! تنفجر على جماهير شعبنا .

 

فاصبح جندي واحد لكل ( 30 عراقي ) !! بينما هناك 1500 مواطن لكل طبيب!!ومعلم واحد لكل 60 تلميذآ! اما الاجهزة الامنية والقضاء فاصبحتا تدار من قبل الاحزاب والمليشيات الدينية والطائفية فصارت غير حيادية ومهنية ونزيهة!! ان الاكراد يريدون بقاء القوات الامريكية و بجانبهم لعلاقتهم المتميزة معهم لمساعدتهم على تحقيق الانجازات السياسية والعسكرية والاقتصادية وغيرها بظلهم!!. اما المالكي فيريد تمديد بقائهم لتثبيت اسس الديموقراطية الناشئة في العراق التي لم تتحسن صورتها منذ 8 سنوات!! مدعيا عدم اهلية الجيش العراقي الجديد بريا وبحريا وجويا من الاعتداءات الداخلية والمؤامرات الخارجية بالرغم من صرف عشرات المليارات $ عليه!! ومجلس عمار الحكيم لايعترض على بقائهم ولكن ضمن توجيهات المالكي!. اما مقتدى وبعد 8 سنوات من الاحتلال والخراب وقتل العراقيين وسجن عشرات الالاف منهم , فانه يستفتي مراجع شيعية وسنية والازهر بالموقف من بقاء المحتل!!. وقد اجابه استاذه ومرجعه الروحي كاظم الحائري ( الايراني الجنسية ) !!بقوله ( لو ان الحكومة دافعت عن ذلك فقد فعلت فعلا محترم ) !!ويهدد بالويل والثبور والتوعد امام المظاهرات المليونية بالرجوع للعمل المسلح!!ضد الامريكان لانه لايؤمن بالعمل مع القوى الاحتلالية!! متناسيا وجود 40 نائبا من اعوانه ببرلمان اسامة النجيفي!!

 

ويشغل عدد من قادة جيشه وزارات خدمية!!وينسق فعالياته ويتلقى توجيهاته من النظام الايراني ويعمل لنقل افكاره بسرقة المساجد وحرقها وقتل الابرياء واحتلالها لاهلنا في البحرين!!وعلى ذكر المساجد فانها تبنى لتعزيز القيم الروحية والايمانية للمواطن وتعمق صلته بالخالق العزيز الكريم.فانها في العراق الجديد تحولت لمقار الاحزاب والمليشيات الطائفية تجمع فيها الاسلحة والمعدات الثقيلة و جرى ( بنائها تجاوزا على الاراضي المخصصة للمكتبات او الحدائق او مراكز الشباب او حتى مركز لتجميع المياه الثقيلة المخصصة وفق التصميم الاساسي للمدن والقصبات والارياف ) !!فكيف تبنى على ارض مغتصبة او متجاوز عليها!! اما قائمة علاوي التي تعاني الانقسام والتشظي وفقدان بريقها المزيف وعدم استقرارها وثباتها واتخاذ قرارات تحافظ على تماسكها!!فانها تنسجم مع اعوان الاحتلال المزدوج في مراوغاتهم السياسية ومواقفهم وتصريحاتهم التكتكية اليومية المخجلة لمقارعتهم ما يسمى الشراكة الوطنية الكاذبة!!فعلاوي رجل امريكا وبريطانيا والشاكر لجهودهما باحتلال العراق والضارب لمدينة الفلوجة ام المساجد البطلة باهلها واشرافها ومقاومتها الشجاعة بكل مسمياتهم الوطنية والقومية والاسلامية .ومحافظة النجف!! فانه لم يستطعْ السيطرة على الهاربون من قائمته لانه نصبَ ابن اخيه وزيرا للاتصالات!!. وزميله النجيفي يغرد خارج السرب شاقا طريقه عبر تصريحات تعاكس اعلام قائمته ويجاهد للضد من محاولات المالكي للسيطرة عليه وعلى مجلسه سامحا للتدخل التركي بالنشاط في شؤون العراق الداخلية!!

 

فرئيس مجلس النواب الامريكي ( جون بوهر ) طالب بضرورة بقاء القوات الامريكية في العراق!!حتى لاتضطر للعودة اليه بطلب من حكومة المالكي بسبب احداث غير متوقعة!! اما مساعدة وزير الدفاع الامريكي للشؤون السياسية ( ميشيل فلور نوري ) فكانت صريحة جدا بقوله ( ان البقاء هنا جزء من فك الارتباط الايراني على المنطقة والربيع العربي خصوص ) !! وشكك الكاتب البريطاني ( توماس مايلز ) بصدق نوايا واشنطن بالانسحاب من العراق بمقالة كتبها بجريدة الغارديان البريطانية بقوله ( ان اعادة تسمية القوات القتالية الامريكية لاتعني بالضرورة ارجاع البلاد لاهلها والارض لاصحابها.فان العراق لبقية الناس في بريطانيا وامريكا بات شيء من التأريخ!! ) ان المطلوب من العراقيين والمتظاهرين والثوار المحبين لوطنهم وكرامتهم. بان نعلي اصواتنا ونحدد اهدافنا ونوحد مشروعنا الوطني التحرري بالوقوف بوجه الحكومة العميلة والاحتلال الغاشم. ودعم رجالات المقاومة الوطنية العراقية بالمال والسلاح والرجال. واعلان وحدة الفصائل والجبهات القتالية المناضلة العاملة بساحات العز والوغى ليعلنو ( بيانهم رقم واحد ) بالانتصار والتحرير من رجس هؤلاء الانجاس بقيادة شيخ الجهاد والرباط الرفيق المناضل عزت الدوري امد الله بعمره وصحته. فلا يستحق سفر الجهاد والبطولة والتحدي والتضحيات الجسيمة ان يجير , ليعلنه اياد علاوي او غيره من الامعات!! وما النصر الا من عند الله العزيز الكريم.

 

 





الاثنين٢٥ رجـــب ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢٧ / حــزيــران / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب حسين الربيعي نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة