شبكة ذي قار
عـاجـل










 

معلومات اخرى تؤكد استمرارية العلاقات الأيرانية الصهيونية الأسرائيلية ، وضعتها لقارئنا الكريم في مرفقين أدناه ، لكييعرفها المغفلون ومن توهم ويتوهم بسذاجة وهبل بايران ، ولكييجهد ( العالمون بهما والخافون والمبررون لهما والمتسترون عليهما من العملاء والمرتزقة ومن خونة اوطانهم وشعبهم وأمتهم ودينهم ومذههم ايضا ، لكي يزيدوا من عزائمهم ايضا لأخفائهما وتمريرهما من جديد كمراتهما السابقة ، ايضا لأخفاء تاريخ طويل عريض لتحالف شرير اجرامي ايراني يهودي صهيوني اسرائيلي بالذات ، كان ولايزال يستهدف ويؤذي جدا وبشكل خطير أمة العرب وأقطارها والأسلام والعراق منهم خصوصا - **وهذا ينسحب ايضا على العلاقات التأريخية بين ايران وامريكا ،

 

* فهم دائما السمنة مع العسل ، كما يقال وعبر كل تأريخهم ، هاهم شركاء في تنفيذ جريمة احتلال العراق ونهبه وتدميرة وذبح شعبه ، هاهم معا يضعفون ويمزقون الأمة ويعملوا لشعبها العربي بالذات الفتنة الطائفية القذرة والمدمرة لكل شعب ومجتمع ، اذن ،،ما نقصده بالاعيب وخفايا السياسة القذرة لهؤلاء المجرمون المخادعون ، هو حينما ( تدعي ) ايران الملالي ، ايران ( الأسلام والتشيع والجورة ومناهضة الشيطان الأكبر واسرائيل ) !؟ حينما تستعمل تقيتها الجبانة الكذابة بشكل قذر لا اخلاقي ولا انساني ولاديني ايضا ، عندما تكذب وتخادع وتزور وتشوه الحقائق ، دولة ملالي ايران الصفوية وتسخر من عقول العرب والمسلمون ، وتحديدا من بعض ( شيعتهم ) ايضا ،* لتصور لهم ولتقنعهم ،* بأن هناك (( عداء حقيقي وجذري )) ايراني مع الصهيونية العالمية واسرائيلها ومع الشيطان الأكبر امريكا!؟ وكل من يريد ان يتأكد من صحة الخبر التقوي القذر والمعيب الكذاب المخادع ،

 

* عليه ان يتذكر دائما ما عملوه هؤلاء المجرمون معا ،* في تنفيذ جريمة احتلال العراق وما تبعها من دمار ونهب وتقسيم وتمزيق وأبادة للعراق وللعراقيون ، هنا على المرء منا ان يتذكر ما احدثوه هؤلاء المجرمون معا للعراق وشعبه ولنظامه الوطني العروبي ولقائده الشهيد الهمام ولبقية قادته ورموزه الوطنية المناضلة ولمقاوميه البواسل من قتل وتصفيات واعدامات وسجون واغتصاب وهجرة وتهجير من الوطن ومن سكناهم ومناطقهم ايضا من نهب ودمار ،* حيث لم يسمحوا للعراقيون بفرصة ، الاوأجهزوا عليهم بعجالة كما اتضح وحاربوهم وتآمروا وأعتدوا عليهم والزموهم بقرارات ظالمة دمرت البلاد والعباد لازالوا يدفعوا ثمنهما ، ومن ثم حاصروهم ودمروهم ونهبوهم معا ، وأضعفوا كثيرا دولتهم وقدراتهم وقتلوا اكثر من مليون ونصف المليون وهجروا الملايين من ابنائهم وبناتهم وتحدياد منهم عرب العراق !؟ ، بهذا الحصار المجرم ايضا كما مخطط له ،* هيئوا العراق لأحتلاله وتمزيقه وهذا ماحدث بعد 9/4/2003 ، علما ان ايران الملالي سبقت العراق العربي كثيرا !؟ في التقدم في الصناعات النووية والطاقة ، والتقدم ايضا بشكل كبير وخطير لصناعات السلاح النووي ،

 

* مع كل هذا لم ولنولحد الآن أن تمس ايران بسوء يذكر من من تدعي انهما اعدائها !؟ اي يمكن القول من كل هذا وغيره ايضا ، (( انها الاعيب وضحك على العقول والذقون العربية )) ،* غرضهما تنويم العرب والمسلمون والعراقيون والسخرية منهم ،* هذا ما نقصدة من خفايا والاعيب السياسة القذرة لأيران وحلفائها ، كمواطن عراقي عربي ، كما ارى في الواقع والحقيقة القائمتين على الأرض ، ولما هم علية معا ، ايران وهذه القوى الشريرة ،* تجعلني لم ولناجد اي حيرة وغرابة وجديد ايضا كمواطن عربي ، لهذه المعلومات لتضيف أوتؤكد عن ان هناكعلاقات ايرانية اسرائيلية !؟ واليكم بعض الحقائق : * ففي حربها مع العراق زودت اسرائيل حليفتها وصديقتها ايران بالسلاح ضد العراق العربي ، * هذه الدول والقوى لازالت صامته عن اذى ايران لأقرب ( العرب) عمالة لهما ،

 

* هذه الدول والقوى لازالت صامتة وغير مكترثة عن استيلاء واحتلال وظم ايران لأراضي عربية ومنهما ارض دولة عميلة لأمريكا وللصهيونية والتي هي الأمارات العربية ، حتى لم نرى اي جهد دولي فية اشارة خضراء او دعم امريكي لأعادة جزر الأمارات التي شاركتهما اذى وخيانة العراق امس وليبيا اليوم وباقي الأمة ، كما هم العملاء في قطر والكويت والسعودية وعمان ومصر الامبارك والأردن وغيرهما !؟ ** هذه الدول والقوى المجرمة هم حلفاء ايران التـأريخيون ،

 

* لازالت تشكر ايران ، لأنها هي ولاغيرها من خلقت فتنة طائفية كبيرة خطيرة بين مسلمي ابناء الشعب العربي ، اي بين شيعتهم وسنتهم ، وتقريبا او صلوا هذه الفتنة الخطيرة الى كل اقطار الأمة وتحديدا في العراق ولبنان والبحرين ، ** هاهم معا محتلون للعراق يدمرون ينهبون يقتلون يقسمون يمزقون العراق وشعبه ،

 

** هاهي ايران ماضية في الصناعات النووية وسلاحها والطاقة ، هل ترون هناك من مسها !؟ امور كثير ممكن اضافتها لما ذكرناه اعلاه ، تؤكد جميعها استمرارية وطبيعية العلاقات الأيرانية مع هذه الدول والقوى الشريرة ، لأذى العرب والمسلمون والعراق تحديدا ، وهذا ماحدث امس واليوم وعبر التاريخ ، تأريخيا وقبل ولادة اسرائيل بمئات السنين والى يومنا هذا ، كانت هناك علاقات وعمل معادي اجرامي وكره وبغض مشترك لليهود الصهاينة وايران معا للعرب والمسلمين وللعراق ،* لقد كانوا ولايزالوا يستهدفونهما ويؤذونهما ، وكما قلنا وحددنا العراق ، ذلك يعود ،

 

* بالذات لأهمية العراق الأستتراتيجية وتجاورة مع ايران وثرواته الهائلة والنفطية منهما ، حيث يعد العراق من اول بلدان باحتياطي النفط كما هي الدراسات والتقديرات ، ايضا لمواقف العراق ونظامةو الوطني قبل 9/4/2003 وسياساته الوطنية والقومية والدولية المميزة ، ولمواجهتة وتصديه لأمريكا والكيان الصهيوني وايران لأذاها للعرب والمسلمون وللعراق تحديدا ، وكل ما يحدث اليوم من تنسيق ايراني ومشتركات مع حلفائها المجرمون لأذانا كعرب ومسلمون وعراقيون ،* هو امتداد واستمرارية لنفس الدور لهؤلاء معا ،

 

** وأن قيل هناك صراع ايراني مع هذه الدول والقوى الشريرة فهو لا اساس له ،* انها خلافات وخلافات فقط ، حول من يأخذ الأكثر والأهم والأفيد من كعكة العراق اولا وبالتالي من كعكة الخليج ومن ثم كعكة الأمة كاملة ، هذا هو لب الخلاف ايها العرب الموهومون - اذن ،،لنحزم امرنا كعرب وعراقيون ، من كل هذه المواقف الأيرانية المؤذية لنا عبر التاريخ والمستمرة الى يومنا هذا ، والتي لم ولن ايضا تتوقف وبشراكتها مع هذه الدول والقوى الشريرة ، حيث هم حلفائها واصدقائها التأريخيون ، نسألكم بالله عليكم ،، اتغير كره وعداء وأذى واطماع كسرى ام الشاهنشاهات ام الملالي من عراقنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كعرب وعراقيون ، لنلحق بعجالة لتدارك امرنا ، لأنقاذ حالنا كأمة وقبل لاغير ، لوضع حد لهذا الأذى الخطير المهدد لنا ولوجودنا كأمة ، من قبل ايران وغير ايران ، لنحرر اوطاننا لنصون كرامة شعوبنا لنبني قوتنا ، وكل هذا لنبدئه بالعمل السياسي الدبلوماسي والعمل السلمي اولا ،

 

* ومن ثم اذا لم نرى حلا لأمرنا وتوقف اذانا ،* لنبدء معا بتحضير انفسنا لكل شئ ، ومنهما المقاومة والتصدي لكل من يريد اذانا وانهائنا كأمة واقطار عربية كما يحدث ، لنحرر العراق ونقويع ونعزة فهة قلب الأمة وعزها وسيفها كان وسيبقى انشالله ، ومن بغداد تنطلق ارادة وتحضيرات تحرير فلسطين ، رحم الله القائدان الشهيدان جمال عبد الناصر وصدام حسين ، فأمتنا ولادة لكي تنجب جمال وصدام جديدين لهذه الأمة المجيدة – ملحوظة ،، لمن يرانا نكره ايران او نريد قتالها بكل جهل ، بل بغرض أسفا !؟، كل العراقيون وأمتهم ليس كذلك ، كما تتصورون او في الحقيقة تصورون هذا لبناء المة وللعراقيون أسفا !؟ ، اما الحقيقية لاغيرها ،، اننا كعراقيون وأمة نرى ان ايران وكما هي الحقائق والوقائع والأحداث ، * هي من تزيد بشرورها وأذاها وجرائمها وخبثها ، عن شرور واذى وخبث وجرائم حلفائها واصدقائها ولنا في العراق خير دليل وبرهان ، ايضا بكرهها وعنصريتها واطماعها الا محدودة وبمشاريعها الأجرامية الخبيثة ضد العراق اولا والخليج ثانيا والأمة كلها ، وهذا يعطينا الحق بالدفاع عن العراق والخليج والأمة ، يعطينا الحق للدفاع عن الأرض والعرض والمال والمستقبل ، والله من وراء القصد ،، لنكن مع انفسنا مع عراقنا مع خليجنا العربي مع امتنا العربية وبحق انشالله نحن تأكدوا ليس ضد ايران اذا حقا كانت جارة ومسلمة وشيعية حقيقية مه كرهنا للفرقة والتفرقة بهذه التسميات ، اقل ما نرجوه ونطلبه منكم : اطلبوا من صديقتكم ايران ، ان تبرح ارض العراق المحتله والمدمرة له ، شراكة مع حلفائها واصدقائها التاريخيون المجرمون ، لاندري هل ننتظركم لتحررونا من ايران اولا ، * ومن ثم شعبنا وتفاكتنا المقاومون ، من يتدبر امر تحرير كامل العراق الحبيب من بقية المحتلون المجرمون ، اجيبونا بالله عليكم --

 

المرفق رقم 1  // أسرار  - خبير أسرائيلي : إيران غير مدرجة كعدو ... وشركة عوفر : نتوقف بالموانىء الإيرانية بموافقة اسرائيلية

 

المرفق رقم 2  //  صحيفة هآرتس تتحدث عن مشاركة 200 شركة إسرائيلية في بناء المفاعل النووي الايراني

 

شبكة البصرة

 

كشفت صحيفة “هآرتس” في عددها الصادر الخميس 26 مايس 2011 عن ان حكومة اسرائيل تتجاهل حقيقة وجود نحو 200 شركة اسرائيلية تقيم علاقات تجارية مع ايران. واضافت الصحيفة بان العلاقات التجارية تشمل الاستثمار في قطاع الطاقة الايراني الذي تستخدم ايراداته لتطوير المشروع النووي في ايران. وذكرت الصحيفة ان الكنيست كانت قد صادقت عام 2008 على مشروع قانون يحظر على الشركات الاسرائيلية الاستثمار في شركات عملاقة تتعاون مع ايران الا ان الحكومة لم تحرك ساكنا لوضع مشروع القانون موضع التنفيذ. وقالت صحيفة هآرتس ان ديوان نتنياهو اوضح ان هذا الموضوع ليس من صلاحيته بل من صلاحيات وزارة المالية التي لم تعمل اي شئ حتى الان. هذا واكدت وزارة الجيش الليلة الماضية أنها لا تعلم شيئاً عن الأنباء التي تحدثت عن بيع ناقلة نفط تابعة لشركة الإخوة عوفر الإسرائيلية لإيران. ونفت وزارة الدفاع جملة وتفصيلاً ما تردد من أنها كانت ضالعة في الصفقة واصفة هذه الانباء بمضللة.

 

أمد - تل أبيب

 

 





الثلاثاء٢٨ جمادي الاخر ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٣١ / أيـــار / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة