بعد ان كشفت اللجنه التحقيقيه ان من يقف وراء تهريب الارهابيين من سجون القصور الرئاسيه الذين قتلوا المئات من الابرياء في محافظة البصره هو المدعو ( ابو علي البصري ) قيادي في حزب الدعوه ومستشار المالكي واحد اقرب المقربين له مع شقيقه المدعو ( ابو مؤيد البصري ) بالتنسيق والتعاون مع العقيد " حازم" وقد تمكنوا من الهروب الى ايران وعن طريق الجو ولم تصدر مذكرة قبض بحقهم الا بعد هروبهم

بعد هذه الفضيحه الاجراميه يعد مكتب المالكي لسنياريوا يقوم على :
ان الاسلحه التي دخلت الى مديرية مكافحة الارهاب – قسم التحقيقات وادت العمليه الى مقتل عدد من الضباط يقف ورائها احد الضباط برتبة مقدم المدعو " عرفان " وان هذا الضابط له علاقه بـ " اسامه النجيفي " رئيس البرلمان لكي يداوي المالكي وشلة حزب الدعوه فضيحتهم وهذا ما تعودت عليه هذه العصابه بعد كل عمليه ارهابيه يفوم بها اتباعهم واتباع ايران وحرسها الثوري .