اطلت علينا بعض الصحف والمواقع بسبق صحفي مندس وفق برمجه منحطة التنظيم ان دلت على شيء دلت على تفاهت المخططين لها فتم دس الجانب الاول من الخطه الا وهو مكالمه للشهيد مع حسن العلوي وكأن حسن علوي يمثل اهميه عند الشهيد بأعتباره فطحل القصر كان والله عيب على الرجال تتلاعب بهذه الطرق الوضيعه لاجل مأرب شخصي لايمت صله بما تعلم وتثقف لان حالت الخيانه تحط من شأن الانسان .فبعد ان دسوا الخبر الذي تم صياغة العنوان الذي يجذب الجمهور عاد بعد يومين وطل علينا حسون المزين (الحلاق) وصدق الخبر لكن بطريقه وضيعه لانه خجل من التسجيل وقال المكالمه حصلت وصحيحه لكن هو لم يكن الشهيد لكن المكالمه مسجله والجميع استمع لها لماذا لم ترد على المتحدث وتقول له انت لم تكن الشهيد لكن انا اعتقد ان حسون المزين كان يحلم ورأى الشهيد بالجنه و هو يتحدث مع الشهيد بالموبيل الذي حصل عليه حسون من الامريكان فعندما استيقظ دبلجها وصرفها بالشكل الذي نزل للسوق كبضاعه فاسده لشخص لئيم لم يرحم الاموات حتى في قبورهم المهم ياحسون المره التي بكيت فيها في المقابله التي كانت معك على اساس انك متندم لان القصر الجمهوري دخلت له نماذج من هذا الشكل وبأعتبارك رجل عظيم وكنت مع العظماء فلم يقبل ضميرك وجهشت بالبكاء كالتمساح بالرغم من انك كنت معهم لكنك لم تحصل على ماتريد وتمنيت ان اكون انا هناك لاعطيك مصاصه لترضى. شلة الشيعه الصفويه افلسة ولم تجد من يثق بها من الشعب بعد مااذاقت الشعب الويل فاخرجوا لنا هذا المنالوج ويبدو ان حسون ايضا كان في السرداب لان كل قضاياهم العويصه تحل عندما ينفرج سجن السرداب وتخرج الفلتات التي هي اقدر من الله في علاج صعاب الامور والعياذ بالله من هذه النكرات التي لاتمت صله بالاسلام حسون يريد مكان نوري يبدو لان نوري خلعه الشعب بعد ان عرف انه حرامي نذل فصاحت عليه الصيحه( بانجور ابو النور بانجور ابو الويو) طبعا بانجور كلمه فرنسيه لان بعض من الاموال المهربه على شكل عقارات في فرنسا فاليخساء الخاسؤن