هذه معلومات لم نبوح بها نحن العراقيون ، او كما يلفظها علينا السراق وخونة العراق و( حاكميه ) اليوم ، من اننا ارهابيون  وصداميون وبعثيون وقاعدة واعداء الحكومة ووووو من هذه الجنجلوجيات والتهم الكثيرة الحاظرة الجاهزة كأكلة ( الهمبركر وجلو كباب ) لسادتهم وصانعيه وأولياء نعمتهم الأمريكان وصفويوا فرس ايران واسرائيل والصهيونية العالمية ، هذه معلومات مصدرها اكراد آخرون مختلفون مع بعضهم الآخر ، اي مع عصابات جلال ومسعود ،

* مختلفون على من هو الأكثر يؤذي العراق ويقسمه ويسرقه ويعذب ويذل شعبه ،

الخبر أدناه :

يتكلم عن (( مفردة )) واحدة فقط ، * عن بعض سرقات من يسمون اليوم ( بقادة اقليم كردستان او قادة العراق الجديد ) ، مثل البغال الموسادية السافاكية الأطلاعتية
الأيرانية الخونة السراق جلال ومسعود ومن لف لفهم !؟

ونعيد ونكرر ،
* ان ماهو مخفي دائما عن سرقات وجرائم وسياسات هؤلاء ، هو الأعظم والأدهى والأمر والأكثر والأخطر والألعن ،* والدليل انظروا ماهو عليه اليوم حال العراق والعراقيون ، وانظروا من الجانب الآخر،

* الترف الذي يعيشه فقط في العراق الجديد هم هؤلاء من يسمون بقادة العراق الجديد وحباشاتهم الكثر من المرتزقة والقتلة والسراق ،

جلال ومسعود ،
وبقيتهم ، وبضمنهم اعضاء البرلمان !؟ الذي لايقل راتب واحدهم الشهري والمعلن فقط ، هو كما ذكر امس (( 28 )) ألف دولار شهريا ، وهذا هو الراتب فقط ، اما لكلا من هؤلاء كما اكدته احداث 8 سنوات من عمر الأحتلال ،

* حصصه وتجارته واملاكه وعقاراته وشركاته وسرقاته التي ليس لها حدود ، والا الكثير منهم كيف دخلوا خانة الملياديرية كجلال ومسعود والجلبي وعمار الحكيم والمالكي والجعفري ووووو ، وآخرون الكثر دخلوا خانة المليونيرية والملاك والتجار والمقاولون ورجال الأعمال!؟

والا كيف تتصوروا ،
ان بغلا عميلا أجيرا هو وأبيه واخوته وعصاباتهما ( مسعود البرزاني ) ،

* شغلته طوال حياته حاملا بندقية مرتزقة وقتلة ، ليقاتل بها بلده العراق وأهله العراقيون وجيشهم الوطني ، هذا القزم البرزاني الذي دخل خانة الملياديرية بسرعة الصاروخ سارقكم وسارق بلدكم وخيراتكم والكثيرون امثاله اليوم،* تصوروا راتبة الشهري (( يعادل راتب رئيس امريكا السنوي ))!؟

** هذه كما تتضح سرقاتهم من خزينة ما يسمى بأقليم كردستان فقط ، التي تسرق الكثير أيضا من ايراداتها من خزينة العراق ** بعد أن بولغوا وكذبوا جدا بأعداد الأكراد في العراق وحصة وحاجيات ما تسمى كردستان !؟

** لنتذكر ان ب ( الأمم المتحدة ومجلس امنها والمجتمع الدولي ) في اعوام التسعينيات وهما كانا يريدا اذى العراق ونهبه ،

* منحتهم حينها حصة 11% من ايرادات العراق ،

** اما اليوم بقدرة قادر اصبحت الحصة 17% ،* ولكن ما يأخذوة من العراق والعراقيون أكثر بكثير ،

** هؤلاء يشاركون بقية اللصوص الكبار من الحاكمين في سرقة العراق وتوزيع كعكته ،

*** ولكن الأدهى هو ماتسرقه الكردية هذه العصابات الكردية من العراق منذ أن شاركوا الغزاة احتلالهم للعراق وهيمنتهم على ثرواته ومقدراته ،

يا أبنا شعبنا العراقي العظيم
ياشباب العراق العزيز ، شباب المستقبل والمجد والعلا ،
اذا تريدون خلاص بلدكم وحريتكم وكرامتكم وخبزة عوائلكم وحليب اطفالكم وضمان حياة عوائلكم ، واذا تريدون عيشة حرة كريمة ومستقبل مشرق مضمون لكم ولعوائلكم ولشعبكم وتحريرهما وطرد محتليهما ومعاقبة خونتهما وسراقهما ،

* التحقوا بالمقاومة العراقية ،
* او تعلنوها ثورة عارمة ،

كما فعلها ابناء تونس ومصر العربيان وهاهيو شعب الجزائر تحرك وبقية المة بدأت تتململ وتخطوا نحو الثورة والخلاص ، عراقكم الحبيب أصبح في خطر كبير ،
وكل شهر ويوم وساعة يقربوه محتلية وخونته وسراقه لدائرة الأنهيار والضياع والموت ، وأنتم أعلم بالكوارث والمآسي التي ألمت بكم وبشعبكم وببلدكم الحبيب ، في حال لم يشهده العالم من قبل ،

ايها العراقيون ،
أنتم عنوان ورمز أهل الغيرة والحمية والشرف والفروسية والأباء والأقدام ، ليس هناك اكثر من عراقكم الغالي الحبيب يستحق التضحية والفداء ، قولوا توكلنا على الله ، والكوم التعاونت ربحت وفازت وأنتصرت ، وماذلت وخسرت وتراجعت ،

وأنها مقاومة وثورة
حتى النصر والحرية والمجد والتحرير والعزة والبناء عاش العراق وعشتم للعراق الهزيمة والعار للأحتلال وادواته الخيانية الأجرامية

هبوا لثورة الحرية والتحرير وقولوها معا اخوان سنة وشيعة هذا الوطن مانبيعه

اطلعوا على المرفق :

حسب المعلومات التي حصلت عليها مجلة (لفين). فأن المخصصات والراتب الشهري لمسعود البرزاني رئيس حكومة أقليم كردستان هو (( 400 )) ألف دولار شهريا
ويعادل هذا المبلغ راتب ومخصصات باراك اوباما رئيس الولايات الأمريكية المتحدة لسنة  كاملة ، لان راتب اوباما هو (33333) دولار فقط ويساوي (400) ألف دولار سنويا .

* ميزانية الإقليم لا تتجاوز 8 مليار دولار سنويا،

* في المقابل إن الميزانية السنوية لأمريكا هي (14.264) تريليون دولار.

ومسعود البارزاني هو رئيس للإقليم يتكون من 3 محافظات و سكانها 5 مليون نسمة ،أما اوباما فإنه رئيس لـ 50 ولاية و يبلغ عدد سكانها قرابة ( 307) مليون نسمة .

أما راتب و مخصصات رئيس جمهورية العراق (جلال الطالباني) هو (12) مليون دولار سنويا أي مليون دولار شهريا ، وراتب كلاهما (الطالباني و البارزاني )

 * يعتبر من أعلى الرواتب بين رؤوساء العالم.

مع أن راتب رئيس حكومة الإقليم أقل من راتب رئيس جمهورية العراق، * إلا أنه يعتبر أيضا أكثر من راتب بعض رؤوساء العالم ،

لأن راتب و مخصصات ساراكوزي ( رئيس فرنسا ) يبلغ ( 265000) دولار شهريا و راتب ميركل المستشارة الألمانية هو ( 25250) دولار، و راتب جوردن براون - رئيس وزراء انكلترا - هو ( 23250) دولار، و راتب عبد الله جول الرئيس التركي هو ( 123000)دولار، ورئيس وزراء اليابان راتبه (1650)دولار.

بهذا التقدير يأتي البارزاني في المرتبة الثالثة في أعلى الرواتب بين رؤوساء العالم بعد الطالباني ورئيس هونج كونج الذي يستلم شهريا ( 430000) دولار شهريا.
رئاسة إلاقليم في الدورة السابقة للبرلمان لم تخصص ميزانية معينة وأن مصروفات الرئاسة لم تطرح في البرلمان كما يدعي بعض النواب.

وقال أحد النواب من الدورة الثانية لم يرغب عن كشف اسمه لحساسية الموضوع لمجلة لفين :

بأنه تم تخصيص ميزانية ضخمة لرئاسة الإقليم و بعكس الحكومة لم تكشف الرئاسة عن مصاريفها للبرلمان، و قال أنا شخصيا لا أعرف ميزانية رئيس الإقليم.

في كثير من دول العالم هناك ميزانية تحدد للرؤوساء على أسس معينة منها : الميزانية العامة و رواتب الأشخاص و مشاغل الرئيس و كذلك النظام السياسي للدول هل  هي برلمانية أم جمهورية ؟ أم ملكية ؟ أشار قانون رقم واحد لرئاسة الإقليم 2005سنة على ضرورة تحديد ميزانية الرئيس حسب ضوابط و القوانين الدستورية و لكن بعد مرور أربعة سنوات لم تحدد ميزانية و مخصصات رئيس الإقليم .