شبكة ذي قار
عـاجـل










نضع بين يدي القارئ رؤى اخرها جائت قبل ايام من ذكرى التابينية الرابعة للشهيد القائد صدام حسين رحمه الله رئيس الجمهورية العراقية الحي الخالد,وجدناها امانة توجب ايصالها لمن احب هذا الرجل العظيم الشان في دنياه وفي اخرته مع الصديقين باذنه تعالى كما ابلغت الرؤيا,وما شاهدته العيون بطلبه للشهادة,بعثت رؤياه للشعب العراقي سلام انه يحبهم ويتالم من اجلهم ويرجو الله الفرج لهم ويدعوه عند من ظلموا ومن يتم الظلم باسمهم عند اؤليائه, ولن يسعد بمرقده ان لم يرى كل عراقي يعود لحياته معزز مكرم عظيم كما كان وما انفك بمخاطبتهم بها,كان وستظل روحه ترى عظمتهم,وسوء تدبيرهم عبر التاريخ الا تدبيرا بحقهم ليشرذموا كنواة للامة,وابعث لابنته رغد السلام والتهنئتين لعيد اضحاها الخاص بها اباها والاضحى ,وعيد اضحى المسلمين جمعا لها عبارة في مقابلة اجريت على التلفزيون الاردني قالت عنه انه قائد واب حنون ليس مثله احد وللشعب كله يا ابنة المكلوم رغد اليوم تقولها الدنيا وتبكيه ليس مثله احد انه كفى ووفى وجزاه الله خير كل الشعب والامة ورفعه الى الدرجات العلى

 

بحثت عن شكل كتابة الرؤى وسردها كيف سيكون شكلها وما رايناه غيب والله اعلم,القلم وحده رسم ما يليق بالرؤى,ليقرأ اخباره محبيه ليسعد المتشوقين اليه,وليمتاز مناوئيه غيظا بحقيقة رؤياه,سيد في الدنيا والاخرة وان كره الظالمون الكفرة,ونرجوان يقول العالمين والمفسرين بامور الغيب كلمتهم بها. 

 

امر الرؤى المتكرربحثت لها عن من يفسرها,وان هي امانة ابلغنا لنشرها,وان كنت موقنة كثيرا تحقق لهم رؤياه,فسرها بعض بما يتطابق وتفسيرنا لها,ولتوافقها بالمناسبة وجبت نشرها.ويترك للقارئ محب كان او كاره حكم التفسير,والرؤى امر الهي وسبحانه له بثنيات كل حرف يخط على الارض ومغزى تكتب بارادته,نسردها  لتكون حافزا لمن راه في منامه لتنشر,وان كانت الرؤى بغيضة فالرؤى ترتبط بنفسية الانسان وارضيته ومائه الذي شرب ويشرب كما ترتبط اساسا بمقدار علاقة المرء بخالقه,فان صلح صلحت رؤياه وان كان طالحا وذا سمعة سيئة فما يراه الا نغز من الشيطان والعياذ بالله منهما.

الرؤى كما هي نضعها ولن نظلم بها او نرفع شان باسم حق يراد فيه باطل ان شاء الله.

 

 

ليلة الزفــاف الحق للحق

 

اقسم بالله العظيم

لن ازوق او احذف او اظيف

عن ليلة زفاف للشهادة,, كيف جائت ,,رؤيا رايت

قدما لاستبقاله اثنين ,,مصلين ,,على ابرار البشر

بامر المولى كانوا قد ,,خرجوا,, لزفة شهيد الحج الاكبر,,

ليلحق باحبة لفظوا ,,الدنيا الفانية,, وللقاء بارئهم سبقوه

ليلحق باحبة طالما تشوق النظر لوجههم وتمنى ينظروه

 جائته,,دنياه,, في الرؤيا كما جائتني ,,دنياه,,دنياي

بهيئة غابة مظلمة,وكان بالشهيد يخطو

قادما من عمقها السحيق نحو طرفها

وكانه ما همته وحشتها وقارب اطرافها والظلمة لتنبلج

بموعده وصل تماما عند الطرف مع,,غسق الفجر,,

 ,,بينه وبين دنياه,,وبينها وبين موعده,,خيط

كانه بلغ اليقين,,ان الاوان,, ولبلوغ موعده قرب

 وجهه الوضاء بالقين كان بين حالة ,,رضى

 وتجشم,, قاطعا غابته ,,بخطا واثقة بعزم وصلابة,,كعادته

 

سائر ثم منتظر ,,ببزته الزيتونية,, صدام ,,رايت

ومن سيارة ,,الجب,, القديمة النفطية ,,ترجلا

ملكين,, بملابس عسكرية ,,نحوه تقدما,,

باحترام ,,لفخامته واجلاله,, انحنيا

 ,,عن يمينه وشماله,, لجلالته,, احاطا

وفتحا له الباب ثم بعده اغلقا

من راحته وجلسته تاكدا فخبوا به وبالراحلة مسرعا

سمى وتقدمهم وكانه يستعجلهم ,,للموعد,,

 

كان ,,وحده ,,في عتمة مطبقة تلفه,,وما من حوله احد,,

واذا ,,بقنديل نور,, على راسه,, تدلى,,

من ,,محط اقدامه لراسه,,اشتعلت عنده الاضائة  

على حافة طريق الغابة كانه يعد خطواته توقف,,مثبتا الخطوة,,

منظما كعادته لدرجة تخاله ,,هو الوقت والساعة,,

 كأنه بموعد,,للقاء,, لا يفرق بين مواعيد عامة ورؤساء,,

كعادته,, للتاهب,,نهاره وليله,, قمة في التنظيم والاناقة,,كان

كانه الظابط الشديد الانظباط واقفا بساحة العرضات  

 يروم ,,توزيع المهام واصدار الاوامر,,

 منتصبا بهامته يتاكد من وقفة ,,المهيب,,

,,للسماء والارض,,بنظره رايته يتطلع

,,سمات رضى وتسليم,, على محياه بدت

كانه يود بلاغ يبلغ وعلمه انه الساعة وحيد

اقرئوا ,,قوادم امس واليوم وغد,, تتسطر

كانت على جبينه,,كشريط,,مرامامي قرأته بصمت

كانه يرى,, يقين,, وكانه ,,رفعت عنه الحجب,,

 على مسامعه ,,اسرار ,,تلقى,, وغيبا,, تردد

كانه من غيب,,يطمأن,,الامانة اداها ولم يقصر

 

,,للعسكريين,, رد التحية دون كلام يسمع

بقيافة كاملة معتادة ,,والبيرية على الراس,,

,,للمقعد الخلفي,, بصمت وتسليم جلس 

,,اقلته الراحلة,, على عجل ومن خلفه

و,,الضياء,, شئ فشئ مودعا ينسحب وينطفأ

وكان بالراحلة والفجر انشق له وحده فاخذه

,,اطبقت,, الظلمة بمنامي فايقظتني سميت ونهضت

,,حيرة الرؤيا ,,اخذتني اسال النفس ,,هل حقا,, ما رايت

ما السبب ومن انا ولم في صدام يشهدني الله

رؤيا عمرها اربع اعوام لابلغ حقها واشهد

 

اقسم بالله العظيم

لا تزال الرؤيا حاضرة عن ,,عيني لا تغيب,,

منذ اربع اعوام ومن بعد مضائه بايام

ليست اضغاث احلام و,,سارويها,, ما بقيت

سألتني رؤياه مرارا لم لا ,,تسريها,, اخلته واهله

ليغبطوا بها و,, رؤاه,, كثيرة عند محبيه 

لتخفف عنهم فراقه ويصلوا على المصطفى كما صليت

ويبلغوا شوقه اني معهم,, بروحي,, حي ارزق بمقعد صدق

,,عند مليك مقتدر,, بكفن ,,جأته ,,مخنوق الدماء,,

,,شاكرمتحمد,, كما اخرجني ,,طاهرا,, عدته حيث اتيت

لا احمل وزر احد ,فالشهادة تاجي واغلى انواطي,,باركتني 

ونقتني من شوائب واخطاء ,,بشر,,وبرئتني 

بيوم مبرور ,,تخيره المولى ,وما كان خيار الاشرار

الا,كرامة بها للحق,, كرمني ونصرني   

فمن ينكر شهادتي وينفي رؤى واضحه

اكتمل الضياء به وكان,, بدر,,العراق وهل للبدر معنى يفسر

اختفى بثانية الاعدام والعدسات تصور وعاد

 وضاح وضاء انه بدر عصره الحي  

لا حاجة لاحد بالرؤى ,,يقلبها,, مفسرا على ,,المزاج,,

ولن يفهم غيبها الا كل من ادرك شهادته اليقين

وسررتها لمبغضيه فما كان منهم الا الامتعاض

 

اقسم بالله العظيم

ما تعودت ولا طبعي ان اشوه او اضيف لتقرب

 اوتزلف او اني اخشى متقولا ,,لا يهز,, شعرة ببدني

,,شاتما,, بذيئا كان  و,,بنفسه,, مرض كاره وحاقد

,,الحق,, لا يحتاج ,,تزيف,, ولا صياغة خبر

,,لاغنى,, للاغنياء ,,في الثوابت,, وعشاق ,,المبادئ,,

 ولا ,,للشد,, على الايادي ,,صقل للعزائم,, واعلاء شمم,,

,,انصافه,, الزام من الاله غدى وغيري كثير ما رايت واكثر راى

ومن يخفي ,,رؤياه,,غير خشيةٍ من حاقد هالك

او ,,بمتحير,, كيف يسرد غيبا يخاف ان ,,يظلم او يقصر,,

وبه ستحيا قصتنا ظلم بحق العراق والامة حل ,,وبالرمز,, بدئا انزل

وبين من يصعب ويشق عليه كشف الحق

,,لا يطيق,, مراجعة وعودة عن سوء فهم و,,لا يقوى اويحسن,,

 

اقسم بالله العظيم

,,رؤياك فرحة,, للثوار وحماة الحق خلفك واول الصف

فيها ,,بيان,,اخر ساطع لشهيد عاد لربه مبرورا حر

و,,مناشدة,,ومثلبة كيف لشريف يرتضي ثارا لغضب

او لظلم به وقع ان ,,وطنه,,يستباح ويغتصب

افلا يؤمن باستعادة الحق لا يحق لاحد ان يظلم

 

  ,,بلاغ,,وبيانات الرؤى تبعث ليغيظ ويذل اعدائه

لجعل ذكراه ,,تخليد ,,لاغر عصره قائدا,,صدام العرب,,

وكيف لا يكون له ,,التخليد اختيار,, لحفيد حيدر

للخسف,, بالمريدين,, فاضحا أسوء جرم مشهود

لن تخفى الامانة ,,ولن يسامح او يساوم

اي متجرأ ذبح ,,او شارك بذبح العراق

فعجل واسرع,, بذبح ابر قائد واحن اب

ذكرى,, تابينك الرابع قسما

كل حرف يقال فيك,, يشرب,, لتطيب الجراح

 ,,وذكراك,, حلوها وساعة فراقك ومرها,, اثراء للنفس ,,

بافتدائك لنا ما خيبك شعبك كما لم تخذله وترجوه,,عظيم,,

للقسم مع الصادقين ,,ماضون ,,على العهد

كما لم ,,تغريك,, زواق الدنيا ولم ,,تسلم,, ترابك الثر الا بعد

,,ان ادركت,, ان  مواعيد الاحقاد ومواسم الاقدار,, قضاء,,

شهادتك الوتد الراسخ الضارب

 ,,بارضك الرافدين,, وضمائر الامة من الرجال وقلوبها,, والاحفاد,,

 ,,فوضت الامر ,,ببسالة ,,يندر مثلها اجبرت,, عدوك ليشهد,,

بعصر الخذلان والجبن,, رسمت البسالة,,

كيف تكون وكيف تصور,, في افق ولصالح العرب

,,لتصفي براثنها,, وتنقيها من,,من لبد سمائها بالخزي,,

لتصدق ,,يقينك العرب,, بقادتها الخوالد تظل

,, ضياء,, للكون ورغما بانف المستعمرين ,,وتاريخهم الاسود,,

,,ذكراك زادنا والعطر,, وزاداك ,,الفخر ببنيك واحفادك وما ربيت,, 

 بيان,, من رؤياك وذكراك صدر

لا موعد ..للبكاء.. وللجهاد سنة الحياة ..مواسم ومواقيت

وعلى العراق.. اكثر الشعوب وارضها..عرفت بالابتلاء

ما السربالامة .. رغم عجائب الاقدار..نصر من بعد ظلم وقهر

والحاقدين.. لا يتعظوا وهم على علم ان ..لهذا الشعب

لا يستكين.. وان روع بهم وخنقوا ..حتى سبل الصبر

تستقبل وتتنوع..اشكال الاحقاد فيها

 وياويلها.. بمواسم اتحاد الانذال والاشرار

الرؤى علم ليضيف لعلم..الاوان للنضال ان..ليصح الصح

  والسير بثبات.. فرض .. فومض الحراب تتشوقنا

ونحن لها ..لا مزح بالعاديات.. ان جد الجد

 

اقسم بالله العظيم

ذكراك نبراسا ماضيا بنا للمجد

وارادة البارئ..ليعيد للحق مكانته طمس ابصارهم

فجائوا غبطة تصوير فعلتهم وجهلوا

دلائل تخليدلك بها ..ويالغباء الكفار وفضائح الزناة

بتنفيذ كيدهم وخبثهم.. اسكرهم.. شيطانهم ندمك فرح وبهجة

ليصطحبهم اعوانه وجنده تنفيذا لوعده لقعر جهنم

 صحوا بملامة وندم ..اذ رئوا ..خزيهم لاي مدى امتد

وما نفعتهم فعلتهم اذ غدت

ذكراك الضياء المنتشر.. وروحك وقود للمشاعل

 

بحضرة حيدر الكرار

الشهيد وابا سيد الشهداء

واقسم بالله العظيم

في حضرة علي او الحسين,ع, ايهما لم ابلغ

عند حضرة الاطهار عند سيد الشهداء او

بحضرة الامام علي الكرار

واغلب ما افظته لي الرؤيا

ليست مفارقة,, يكون صدام بحضرة علي ابا سادة الشهدا

جاء صدام,, بحضرة الكرار,,حاملا وسامه شهيد وابا للشهدا

جالسا ,,بحضرته,, شاكيا ظلم العراق وعنده منتحبا 

جائه لاحق بالابرار,, شهيد الحج ابا العراق والشهدا

لا رياء ولا زواق,, بالحضرة الحيدرية,,

على منبر ,,الخطيب,, جالسا ,,صدام ,,رايت

في منامي ,,على المصطفى,, صليت

وفرض الرؤى ,,كما يؤكدها العلماء,,الهية

ما تعني رؤية الشهيد,, ببزته العسكرية,,

باقتراب صباحات,, فضائل الاضحى,, ذكرى التابين

ما شاء الله على الرؤيا ,,وهنيئا جائك الحق بما نعمت

بين فرح وحزن واستغراب,, من سريري نهضت

سردت الرؤيا ,,لاحد النسوة,, لاتاكد مما فهمت

امرأة كبيرة جليلة متدينة,, الزمتني بالنشر

 سالتها ,,كيف تسرد الرؤى وكيف تكتب

ليست بقصة,, لا علم لي بسرد من ,,عالم الغيب,,

عن من انقل رؤياي,, والكل بحقه والظلم به ادرك

عن بشر وقائد,, اضعناه ما من مثله بعد,, انجب,,

وان كنا لا نقنط بالله,,امتي ولادة وستلد عنه ,,العوض,, 

انخبر عنه ,,ويقر كل الكون شقى وانقلب بعده

 من الصحراء,, اقحمونا لغابتهم الظلماء قسرا

وتحولت الناس بالوديان والفقراء,, عن ريحه تبحث,,

اخبر ومثله در ..والدر بزمانه كذبه القوم,, وتبع الشر,, ليعدم,,

رايته.. بالحضرة.. غارقا بالبكاء يمسح بيديه دمعه وينتحب

ونحيب در الرجال.. عند حيدر الكرار.. وعند ابا عبد الله

ذبيح اضحى و..عسكري ..كيف زيارته عندهم ولله,,تحتسب,,

رايته,, وسمعت صوت القران يعلو,, ويخالطه

صوت خافت اناشيد للوطن ..ياكاع ترابج كافوري والحك ما ضاع

رايته ومن حوله الشعب ماكان اقسم

بهيأة رخاء.. بل بحال رث وودوا 

احتظانه وتقبيله,, وليشتكوه همهم 

والحماية همت ..لتحول بينهم وبينه

فاشار اليهم اتركوهم وبلمحات.. من رؤياه

بهذه الصورة العطرة باليقين والامل.. امتلئت

نهضت ..افكرنهاري.. بزة وملائكة وراحلة,, كل شئ عسكر,,

 وبحضرة الامام والخليفة والعسكري..

قائدا عسكري ذبيح معتليا المنبر

قران ونشيد وطن ..وشعبه يشاركه ومعه ينحب

اانصع شهادة من حضرة سادة الشهداء.. لشهيد الحج تشهد

لتبرئه من تهم.. انه ماكان يوما لمحبيهم وهو باول صفهم

ظالما ..وما كان الا حاكما عادلا شديدا لمريدي شعبه

وارضه وعرضه.. والمريدين لاحتلال مراقد الاطهار

ماكان.. الا شوكة بعينهم والطامعين فاقتلوعوها

وما كان ..الا حربة بيد الثوار والاحرار فانتزعوها

وما نحيبه ..الا توسلا وتشفعا عند احفاد الشفيع المختار

ارضه حافها الاشرار..فمن للشعب بعده ولتدنيس المراقد

وتراب العراق ..من يقف معهم والشهيد الحي

يتوسلهم  ..ومن غيرهم والمصطفى وسيلة لله ترتجى

ماكانت زيارته ..الا كصادة ليؤازروا شعبه فهو في العليين

معهم جاء يشتكي من لحمى الوطن واهله الضعفاء

 فهل الرؤيا اجتماع شهداء الراية.. للبارئ تضرعا ليرحم

ارض الكرامات والمقدسات ..يخلصها

من نير جاوز ان يتعالى.. ونستغفره.. على المنتقم الجبار

بحضرة من باسمهم العراق يحرق..

وتهرق الدماء باسمهم هل يرتظوا.. وترتكب الفواجع

جائهم كصادة.. ليثاروا للعراق ينخاهم متضرع النبلاء

وما الدموع لمقدسات ..عند المقدسات ..لتغتسل الاوجاع  

جائهم وشعبه العراق العظيم.. يبكيه هل من يسمعه يفتت

عل مفرج الكرب بحضرتهم ..يرفع غظبه او يخفف المحن

 علها امل ..ساعة الرضى وكشف البلاء قربت ..ويا ليتها تحين  

الجراح من صدر الشهيد.. لسادة الشهداء..للبارئ تصعد

لرفع الحجب وتهوين الصبر ..لتعود البسمة للاعزاء

عل نحيب الشهداء ..بشرى خير واقدس توسل.. واقرب دعاء

 

تبادر لذهني سؤال ان الشهيد صدام عدوه الضعف

ومجده سطره بالبسالة والاباء ورفع الهمم

اينحب ما يرى ام تلك الدموع توسلا بربه

بحضرة احبته ليفرج وليهون ام لامورعلمها خفاء قادمة اشد

 

 





الاحد١٥ ذي الحجة ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢١/ تشرين الثاني / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب منتهى الرواف نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة