يود العراقيون وأخوة وأولاد ورفاق الشهيد الخالد صدام حسين ، هم لاغيرهم ، (هم لاغيرهم ولايزالوا ، من جهز ويجهز وصنع ويصنع معدات استخراج النفط ، كما ذكر في الخبر المرفق ادناة ، وأيضا من انجح قرار التأميم التأريخي الشجاع ، ومن بنى الصناعات النفطية والصناعات  الأخرى ، ومنها بناء خزانات النفط وغيرها ، من الصناعات وبأنواعها والمصانع الكثيرة ومن ادامها  وطورها وصانها ،* ومن استلم وقاد وانجح عملية النفط من يائها الى الفها ، بدء من اكتشافة واستخراجة وومن ثم صناعاتة المتعددة ومنهما البترو كيمياويات ، ومن  ثم الى تصديرة وتسويقة ايضا ،* هم العراقيون ورجال واولاد وكادر صدام حسين ، * اللذي هئ منهم جيشا عرمرما ، * هو الخالد صدام حسين ونظامة الوطني العروبي ورفاقة الشجعان ،* هم من بنى العراق  ومن صنع وعمر وشيد كل هذا ،* وليس هذه العمائم واهل المحابس واللحى الوسخة النتة المتخلفة العميلة ، او أهل السراويل  وبغالهم وجلالهم ومسعودهم القذرون وحكوماتهم العميلة ،  من اصحاب الشهادات المزورة ، الاتية من سوق مريدي ، والمقتدرون فقط في الجريمة والفساد والأفساد والسرقات والرشوات الخيالية ،

ان من بنى وجهز وصنع وعمر العراق ، ومن أعزة وأسس لجيش من العلماء والخبرات والكفآت ، ومن اسس لجيشا وطنيا عروبيا باسلا قويا اصيلا، ومن حافظ على العراق ووحدتة ووحدة  شعبة وعروبتهما وسيادتهما ، ومن حرم دخول قطة وكلب صهيوني ايراني لأرض العراق ،* هو صدام حسين وجيشة الباسل  وحرسه الجمهوري الشجاع ونظامة الوطني ورفاقة الأشاوس ،

اخي القارئ الكريم
اطلع على المرفق ادناة ،
لتكن في الصورة ،
** لقد كان في العراق اكثر من 300 ألف عالم ودكتور وماجستير عراقي في شتى  الأختصاصات ، * وهذا الحال ، هو من ارعب الغزاة وعملائهم وجعلهم ان يستعجلوا لكي يحتلوا العراق ،  وهذا ماحدث مع الأسف ، نؤكد ان كان هناك بناء او صناعة او شئ مفيد للعراق ،* فقد بناة رجال صدام حسين  واولادة ،* هذه
احد اهم الحقائق يا امريكان ويا رجال شركاتهم النفطية والعلمية والبحثية ،* هذا كان   أحد اهم اهداف ومشاريع جريمة احتلال العراق ، * اي لكي يدمروا مابناه العراق ، ويصفوا علمائة واساتذته وكوادرة ، وهذا ما احدثوة  ايضا ،

تذكروا اصرار وعزيمة الرئيس القائد المقاوم الشهيد صدام حسين ، على اصدار القرار التأريخي المهم والخطير، * قرار(( تأميم نفط العراق)) ، رغم اعتراض الكثير من اصدقاء ووطنيوا العراق من دول وأحزا حينها ، خوفا من عدم نجاح  هذا القرار ، 

اي :
خوفا من ردة الفعل العدوانية القوية على العراق وهذا ماحصل ايضا ، من قبل الدول الأمبريالية وشركاتها الكونية السارقة لنفط العراق ونفط العرب ايضا وعملائهما
ومرتزقتهما الكثر ،** توجوه اخير بأحتلال العراق ، لكن القائد التاريخي الشهيد ، اللذي عرف بشجاعتة وارادتة وعزيمتة القويان الحديديان وبلا حدود ، أصر ورفاقة على اصدار هذا القرار التاريخي على مستوى العالم والمنطقة واصرا ايضا  على انجاحة وفعلا نجح بأمتياز وتميز ، مما ارعب الأعداء والطامعون بخيرات العراق ،  ومما سرعهم بأحتلال العراق ،

* كان القائد بهذامعتمدا على الله وعلى شعبة ورفاقة وامتة وعلى دعم الأحرار في  العالم ،** بالنتيجة تم سيطرة وامتلاك العراقيون لنفطهم،* ولقد نجح القرار وعملية السيطرة العراقية الوطنية التامة على نفطهم وثرواتهم وخيراتهم ،* وكل العالم رأى وسمع عن ما عكسة هذا العراق على تقدم العراق وقوتة ومنعتة وتقدم الشعب ورخائة ورفاهية شعبة لغاية عدوان 1991 الأجرامي ،* وفعلا تم هذا النجاح بخطى قوية باهرة ايمانية اولا ،* وتم خلال السنوات الاحقة بدء بناء جيش علمي هندسي صناعي عراقي ، اخذوا يبدعون في انجاح عمليات الأسكتشاف والأخراج والتصنيع والتصدير وادراة العمليات على يد عراقية خالصة ،

ايها العراقي الكريم
اقرئوا الخبر المرفق الذي يقول :
(( شركة عراقية تعرب عن استعدادها لتجهيز الشركات العالمية بمعدات استخراج النفط ))؟؟؟

الشركات العراقية ورجالها اللي هم اولاد صدام حسين ورجاله ، كانوا يصنعون المعجزات ،  المعجزات التي جعلت امريكا والغرب الأستعماري والصهيونية العالمية واسرائيل وايران  ، ومن لف لفهم ، من عملاء ومرتزقة ومجرمون ، هي معجزات العراقيون وقدراتهم التي استند وأصرا صدام حسين على انجاح فكرة وقرار (( تأميم نفط العراق )) ، وطرد الشركات العالمية اللأمبرالية والأحتكارية الأستعمارية اللصوصية وطردها من ارض  العراق ، وهاهم رجعوا بعد الحتلال لكي يسرقوا من جديد ويجعلوا منه بلدا متخلفا يعتمد على  اعدائة ،* وهاهو حتى غذائة السئ يستورد من ايران المحتلة للعراق ،،