شبكة ذي قار
عـاجـل










لكي لاننسى كعراقيون ومقاومة عراقية وطنية أصيلة مقدامة، عراقنا الحبيب محتلا مدمرا، لكي لاننسى ان محتلية وعملائهم، لازالوا يقربوة يوما بعد يوم لحتفة الأخير، هذا هو هدفهم ومرادهم وحلمهم التأريخي، حينما قرروا احتلال العراق، لكي لا ننسى كعراقيون اننا في نموت ونتألم في سجنا كبيرا رهيبا، وفي ظلاما دامسا ومستقبلا مجهولا وحالا لايسر للعدو قبل الصديق، هؤلاء المجرمون معا، همهم وجهدهم ومهامهم وكلامهم الكاذب هذا، يريدوا لنا ان ننسى العراق الحبيب، ومنهم أسفا الغالبية من اشقائنا الرسميون من (اخوة يوسف)!؟، اللذيم كان لهم اليد الطولة لأحتلال الحبيب العراق وايصالنا كعراقيون لهذا الحال المأساوي، هدفهم وحلمهم ومرادهم في عراق محتل ممزق بائس مدمر منهوب مريض،

 

ايها العراقيون الأباة،


ان مايحدث من ثرثرة كلام زائد ولغيط الكلام المهترئ، اللذي هاهو يصدر من أفواة هؤلاء العملاء (حكومة وبرلمان وكتل سياسية)!؟، ومنذ بداية الأحتلال المجرم، باتت تؤكد تماما، انه كلاما فاضيا، لايجدي نفعا ولايغير حالا ولايقدم شيئا، منذ الأيام الأولى لأحتلال العراق، لازال الكلام والأدعاء هو نفسة يخترق آذاننا وعقولنا، انه يعبر عن تقيتهم وخداعهم واكاذيبهم وتزييفهم وتزويرهم، التي باتت بلا حدود وبلا توقف،


كلام يراد منه، ان يخفي اهدافهم ومخططاتهم الجهنمية ومهماتهم القذرة الأجرام بحق العراق وشعبة، التي جائوا واحتلوا العراق من اجلهما، في غفلة من الزمن، وفي وضع دولي وعربي وعراقي ايضا يلائمهم مع الأسف، والتي هيئت لة كثيرا جريمة الحصار الكبرى لأكثر من 13 عاما كارثية مأساوية بكل المعاني اوصلت العراقي لكي يحتل بعجالة، وهذا ماخططوا له منذ زمن طويل هؤلاء المجرمون،


وكما يقول البعض عن هذه الثرثرة، انها (كلام فاضي غير مجدي)، او كما يقول البعض الآخر، انها (مجرد كلام وضحك على الذقون ومسخ العقول الخاوية من بعض العراقيون أسفا، كلام وكما يقول المغني العراقي المرحوم رياض احمد (مجرد كلام)،


فمنذ اكثر من 7 سنوت من عمر الأحتلال المجرم، وتبوء هذه الوجوة العميلة الوسخة بعمائهما ولحاها ومحابسها وسروايلها واربطتها على (حكم) العراق،


تأكد تماما، ان فعلهم يبقى مجرد كلام ورثرة وسفسطة ولغو، لغرض الخداع والضحك على العراقيون والعالم اجمع، الذي اصبح ينظر لما يجري للعراق وللعراقيون من مآسي وكوارث مدمرة، بشكل لم يجري لأي بلدا من بلدان العالم عبر تاريخنا الحديث،


هذه الثرثرة والأدعء الكذاب كلما طالا واخذى وقتا أطول، كلما انهكت ودمرت وعذبت العراق والعراقيون اكثر واكثر، وكلما ابعدت وعقدت تحقيق حلمنا في الحرية والتحرير والخلاص ولم شملنا كعراقيون، والحفاظ على بلدنا الحبيب،


نعم تأكد لمن كان لايريد ان يفهم، تأكد انه كلام وتخاريص فقط لاغير، حينما يشغلونا ويلهونا ويضحكوا علينا باحاديث : ((الديمقراطية والحرية والدستور والأنتخابات والعملية السياسية والمحكمة الدستورية والحوارات والمفاوضاتوبناء العراق جديد))!؟

 

وغيرهما من الأدعآت الكلامية والدعائية الفارغة، بل المؤذية والمدمرة والشاغلة لنا فقط،


لذلك نرى ويرى معنا كل العالم، ان كل الأدلة والبراهين والحقائق والوقائع والأحداث، والحال الذي نعيشة بلدا وشعبا ودولة، منذ الأحتلال تحديدا، اكدت بما لايدع مجالاللشك، انه الكلام والثرثرة هذه من تخاريص الأحتلال وعملائة، كان ولايزال مجرد كلام، نعم لقد اشغلوا كثير من العراقيون به أسفا، لذلك ها نحن كعراقيون ومعنا كل العالم نرى وبالعين المجردة التالي :


هاهو وضع العراق والعراقيون لازال يزداد سوئا ودمارا وخطورة وأذا، لذلك :


هاهو الأحتلال الأمريكي الأيراني الصهيوني البريطاني باق ولايزال يقتل ويدمر وينهب ويفتت ويجزء البلد، هاهيوجوهه العلقمية العميلة باقية تخون وتقتل وتسرق وتغتصب، هاهي مليشياتهم الأجرامية باقية تتحكم بالبلاد والعباد، بدراية ودعم وموافقة الأحتلال، هاهي باقية تقطع الرؤوس وتثقب الأجساد بالدريل وتشوي العراقيون بافرانهم، هاهي لازالت تغتصب الرجال قبل النسا العراقيون،


هاهيعصابات الموت (عراقية وعربية واسلامية وامريكية واجنبية وصهيوني وكويتية!؟) ولكل لدول الأحتلال وعلقميية وكتلة السياسية!؟، لازالت من تتحكم بما يسمى بالجيش والشرطة واجهزة المخابرات وكل الدولة العراقية بمسميات كثيرة،


تذكروا سجنا تديرة وزارة صحة ووزير صحة!!!؟؟؟
تذكرو جريمة قتل وخطف قرابة ال 150 عالما ودكتورا واستاذ من وزارة التعليم
العالي وفي وضح النهار لازالوا مفقودين!!!؟؟؟


تذكروا خطف رياضيون وهم مجتمعون!؟ ولازالو ا لم يرجعوا الى اطفالهم وعوائلهم!!!؟؟؟
تذكروا فقدان وقتل وتهجير واغتصاب وسجن وذبح ملايين العراقيون والعرب تحديدا منهم!!!؟؟؟
هاهي ايضاالحرب الطائفية والعنصربة العرقية تشتعل نار لهيبهما وتحرق العراقيون وتدمر بلدهما ودولتهما،


هاهم خونة العراق وغادرية الأوائل، اكراد تل ابيب، هاهم لازالوا يتربعوا على عرش العراق الجديد، قتلا ونهبا وتقسيما وتمزيقا ودونية، هاهوالموت والذبح على الهوية مستمر، كل ساعة ودقيقة ولحظة، يلاحق كل رجل وامرأة وطفل وشيخ عراقي، ويلاحق كل عالم وطبيب واستاذ ورياضي وفنان وكل مقاوم مجاهد، وكل عراقي وطني وعروبي ورافض للأحتلال،


هاهو الا أمن والا أمان المفقودان تماما، في كل العراق ولكل العراقيون، وتحديدا في مناطق عرب العراق!؟


هاهي كل الخدمات مفقودة لكل عراقي، هاهيمئات السجون الرسمية والسرية، تظم مئات الاف العراقيون والعراقيات رجالا ونساء وشيوخا واطفالا، هاهو النهب والتدمير والتخريب والحريق مستمر في العراق الجديد،


هاهو الأغتصاب والشذوذ واللواط، وهاهو بيع شرف وعذرية بنات العراق لأشباه الرجال في امارات مشايخ الخليج وفي دولا اخرى،

هاهي المخدرات وزواج العترسة على الطريقة الأيرانية الصفوية والأمريكية الصهيونية،

هاهوالفساد والأفساد والرشاوي والنهب والسرقات،

هاهوالفقر والأمية والتخلف والجهل والعوز والفقر والجوع والبطالة والتسيب،

هاهما ملايين الأرامل واليتامى يكثرون يوما بعد يوم وتتلقفهم الشوارع والتية في عالم الجريمة والفقر والجوع،
هاهوالتهجير والهجرة واخفاء الناس وانقطاع اثرهما مستمر ويتصاعد،
هاهي تصفيات احرار وقدرات وخبرات وعقوا وعساكر العراق الوطنيون يغتالون ويصفون يوميا، كما هاهي هاهي الأعدامات والتغييب اليومي للعراقيون،
هاهيجثث العراقيون لازالت ترى على الطرقات والأنهر والمزابل والصحاري والوديان،
هاهي، هاهو، هاهما،
لم ولن ينتهيا من قاموس ومفردات العراقيون وحياتهم ويومهم، منذ 9/4/2003 والى يومنا هذا!!!؟؟؟


يا ابناء شعبنا العظيم،
يا احر وغيارى ابناء امتنا العربية المجيدة،
بيا احرار وشرفاء ومناضلوا الهالم الحر،
اذن كل الكلام (مجرد كلام وثرثرة ولغوا فقط لاغير،
 

لصداع الرأس، للضحك على ذقوننا وعقولنا، لغرض اشغالنا وتيهنا في زحمة الأفكار لاغير، لكي نترك واجبنا ومهماتنا الأساسية كعراقيون ومقاومة، لأنجاز مهمة تحرير عراقنا الحبيب،


اذن هذه ((الحكومة وهذا البرلمان وهذه الأحزاب والمليشيات وما تسمى بالكتل السياسية))،
ماهم الا مجاميع من المرتزقة والعملاء والمجرمون العاديون بكل اشكالهم ومهامهم وتاريخهم وقدراتهم،


لاننسى انهم اليوم، في تناقض حاد وخلاقات قاتلة ومنذ سنين ولايزالوا، بل بعضهم كان في هذا الحال ما قبل الأحتلال، ومثال على ذلك العصابات الكردية للخونة جلال ومسعود، هامهما في تناقض ومشاكل لكنها مخفية ومسيطر عليها منقبل سادتهم الصهاينة واللأمريكيون والأيرانيون، لذلك لازلنا نرى بينهم خلافات وعداء وكرة وقتال وتصفيات من اجل السلطة والمال والجاه، ولأرضاء اسيادهم المحتلون، حينما يؤدوا مهامهم لهم، وفق المطلوب، وبما اوكله لهم سادتهم المحتلون، من اجل الوصول لأنهيار العراق وضياع وقبرىة والى الأبد كما هو مطلوب،


لقد اخذت تمزق وتتجزء وتتناقض وتضعف احزابهم وكتلهم وتجمعاتهم، رغم سيطرة سادتهم المحتلون على تهدئتهم والسيطرة عليهم ومنعهم من القتال المفتوح فيما بينهم كمجرمون ولصوص واهل سلطة، ومن اجل المال الحرام لاغير


كل ما نريد ان نؤكدة هنا ونحذر منه ونسلط الضوء علية، هو لكي كعراقيون،ان لا نلتفت لكلامهم وادعآتهم الرخيصة الكاذبة، التي تريد ان تسفهنا وتشغلنا كعراقيون عن مهمتنا الكبيرة : وهي (قضية التحرير)،


كل ما يدور ويدار ويصنعه لنا هؤلاء المجرمون، محتلون كانوا ام عملاء ومرتزقة كذابون، يبقى مجرد كلام وثرثرة ولغوا وادعآت كاذبة لاغير، لكي يوهومونا ويشغلونا ب : (( دمقراطيتهم ودستورهم وعمليتهم السياسية وبتسميات رنانة مثل بناء العراق الجديد ))!!!؟؟؟


يا ابناء العراق الأباة،لنتأكد ولنثق ولنعمل ولنسمع لصوت العقل ومصلحة العراق الحبيب اولا، وأولهما قضية المقاومة والتحرير ولطرد ومعاقبة الغزاة المحتلون وعملائهم ومرتزقتهم، ومن ثم لنبدء معا كعراقيون وبطليعتنا رجال مقاومتنا البواسل الشجعان، من اجل بناء العراق وعودتة كسابق عهدة معافا قويا واحد عربيا

 

لكي لاننشغل بتخرصات واكاذيب ولغوا وثرثرة المحتلون وعملائهم ومرتزقتهم لننشغل فقط لاغير
بدعم وتقوية ودعم مقاومتنا الوطنية، فبها وبرجالها وبرصاصاتها وحدهما نصل لغايتنا ومرادنا الكبير
( تحرير العراق وطرد محتلية ومعاقيبة خونتة )
الله اكبر وحيوا على الجهاد

 

 





الاثنين٠٢ ذي الحجة ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٨ / تشرين الثاني / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة