شبكة ذي قار
عـاجـل










العراقيون قبل غيرهم ،
ومعهم أبناء امتهم العربية وكذلك انظمتهما الرسمية ، وأيضا دول المنطقة وتحديدا الأيرانيون والأتراك ، يعرفون ومتأكدون أيضا ومنذ عقود من السنين ، * أن من لة علاقات عمالة وتخابر وارتزاق و( مصالح ) ، تهدد العراق والأمة والمنطقة  ، مع اليهود الصهاينة قبلا ،  ومن ثم مع اسرائيل وموسادهم ، 

 

** (( هماكراد الحزبين الكرديين في العراق ، كما هناك اسماء كردية ( عراقية ) ،  سبقت الحزبين وقادتهما بعلاقتهما ( التخابرية الخيانية المصلحية ) ، بفترة تتجاوز  ال 80 عاما بكثير ، مع الصهاينة قبل ان تخلق لقيطتهم اسرائيل )) !!!؟؟؟،

 

كما يعرفون ومتأكدون العراقيون أيضا قبل غيرهم ،* ان الصهاينة وموسادهم وضباط جيشهم  المجرمون ،


* دخلوا ارض العراق الطاهرة من شمالة العزيز ، من قبل هؤلاء الخونة في الحزبين الكرديين وبتعاون ايراني وتركي ، منذ نهاية  الخمسينيات ،* وقد تأكد وجودهم بعد ذلك بالصور في الستينيات ،* لذلك ارجعوا قرانا  الكرام ، الى كتاب (( الموساد في شمال العراق )) ، تأليف احد قادة هذا الجهاز الصهيوني الشرير ،* ستجدوا صورا مشتركة لقادة هذ العصابات الكردية في شمال الوطن مع رجال الموساد وعساكر اسرائيل ،** هنا ستجدوا صورا للملا مصطفى البرزاني ، وغيرة ، ومنهم ايضا صور * (( الدكتور محمود عثمان)) التي ملئت صور وجهه الحلو ، شاشات التلفزيونات للأعلام العراقي الجديد ،

 

قرائنا الأحبة ،
اطلعوا على الخبر المرفق أدناة ،
الذي نشرتة صحف ( اسلامية شيعية عراقية ) على ما يتضح ،* يتكلم الخبر عن زيادة اعداد (( الزوار العراقيون )) !؟ لتل ابيب وتنوعهم هذه المرة ،اي ليس فقط لرجال الملا وجلال ومسعود ، * هذهالمرة زوار تل ابيب ، وبشكل مفضوح لاخوف فية ولاخجل ولاعيب ولا مستحة ، * هذه المرة ، الزوار من شيعة صفويوا ايران ، وسنة امريكا وآل سعود ، واشكال اخرى من الخونة والأنتهازيون من علاقمة الأحتلال ،

 

معليش شو المشكلة ،
عبيد وأجراء يزورون
دار سيدهم ومحررهم الصهيوني في تل ابيب ودوائر موسادها للتبرك بهما ، لذلك نسأل اين المشكلة في الأمر ، لاتعقدوها !؟

 

أنسيتم اننا جميعا في عصر العولمة !؟ ، وفي عصر العراق المحرر الفيدرالي الديمقراطي الجديد !؟ ،


ياعراقيون ويا فلسطينيون ويا عرب ويا مسلمون ، لاتعقدوها وصعبوها على الزوار وعلى حكومتهم الخضرة !؟

 

اذن لنهتف وبصراخ عالي وجدا ، بلكي ينبح صوتنة ونستثوب ،
او رحم الله والدية يصرخ ويثلث اويستثوب :
عاشت العولمة الكونية
عاشت امريكا الأمبريالية ، عاشت اسرائيل اللقيطة العنصرية ،
عاشت ايران العنصرية الطائفية الصفوية ، عاشت عمتنة ملكة العم ابو ناجي البريطاني ،


وأخيرا لآ آخرا
عاش العراق الديمقراطي الفيدرالي الحر الجديد
عاش المالكي ، عاش علاوي ، عاش عمار الحكيم ، عاش مثال الآلوسي ، عاش سيدهم بوش
الأبن والأب ولاتنسوة ،
عاش الطلي باني ، عاش مسعود ابن ابية البرزاني ، عاش سيدهم نتنياهو!؟


ايها العراقيون
ايها الفلسطينيون
ايها العرب
ايها المسلمون
يا احرار العالم وثوارة واحرارة
الصراخ ترة مايفيد
بل البندقية هي اللي بقت تفيد لاغيرها ،
لقد قالها التاريخ وقالتها كل عبرة ودروسة واحدائه ،
وقالها الحكماء ، وقالها الثائر غيفارا ، وقالها المقاوم صدام حسين
وقبلة قالها الخالد جمال عبد النصر –


نؤكد الصراخ ما يفيد ،
اسألوا اخ وأمين ورفيق ونائب الرئيس الشهيد صدام حسين المجاهد
ابو احمد الدوري
ترة مايفيد والله وروح الحسين
هذاالصراخ والكلام مايفيد
مايفيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد والموساد واطلاعات والسي آي اية وام 6 وعهرة آل صباح وغيرهم مالين ارض العراق الحرة الطيبة الطاهرة ، هاهم محتلون
يقتلون ويدمرون وينهبون ويغتصبون رجالنا واطفالنا قبل نسائنا واخواتنا –


يالعراقيون
لاصدكون بهاي وثائقهم ،
ترة هاي ماتجي ال 10 من ترليون ، ماعملوة بيكم وبوطنكم ودولتكم واعراضكم –

والله وبالله ترة ما ألكم الا بارودة وفشكة أهلنة وهمة الخالد أبو الجون العربي الظالمي السماوتلي الفراتي العراقي –  كولوا الله اكبر ورفعوا بيرغكم ابو ال 3 نجمات وبخط ودم شهيدكم ابو عداي وحملوا بارودتكم وملوها بفشكاتكم  يخوتنا يهلنا يحبايبنا الزمن يمر لغير صالحنا وصالح عراكنا الحبيب وقبل فوات الأوان ودفن العراق يخسوا يالله لا تأخروها اكثر واكثر ترة الدم العراكي صار للرجاب والعرض العراقي نداس -- ؟؟؟؟!!!!!!

 

المرفق :


خبر زيارات الأحباب الجدد لتل ابيب تأشيرات إسرائيلية على جوازات مسؤولين عراقيين تأشيرات إسرائيلية على جوازات مسؤولين عراقيين ...

 

تسعة من القيادات المعروفة على الساحة السياسية في البلاد تم ملاحظة وجود تأشيرات دخول إلى إسرائيل على جوازات سفرهم وأختام مطار تل أبيب واضحة عليها
وكالات- العرب القطرية : كشف مصدر مسؤول في مطار بغداد الدولي عن ضبط أمن المطار جوازات سفر لعدد من المسؤولين العراقيين تحمل تأشيرات دخول إلى إسرائيل خلال العام الجاري؛ حيث مكث بعضهم في تل أبيب لأكثر من أسبوع.

 

وقال المصدر لـ «العرب»: إن الأسابيع الماضية وما رافقتها من تحركات مكوكية من قبل  القادة العراقيين إلى دول العالم المختلفة لشرح مواقفهم من تشكيل الحكومة أظهرت تورط عدد منهم بعلاقات مع إسرائيل  وتحقيقهم لزيارات خاطفة لها وبعضها استمر لأكثر من أسبوع حسب تواريخ الدخول والخروج.


وأوضح المصدر -الذي طلب عدم الكشف عن اسمه- أن تسعة من القيادات المعروفة على الساحة السياسية في البلاد تم ملاحظة وجود تأشيرات دخول إلى إسرائيل على جوازات سفرهم وأختام مطار تل أبيب واضحة عليها.


وأشار المصدر إلى أن ذلك حدث بعد إجراء الانتخابات العراقية في السابع من مارس الماضي وحتى مطلع الشهر الجاري، موضحا أن أيا من ضباط الأمن والمخابرات العراقية لم يقم بالتحرك أو الاستفسار منهم  عن سبب الزيارة بسبب مكانتهم ونفوذهم في العراق، واصفا أحد الأشخاص التسعة بأنه من السياسيين الإسلاميين في  العراق وسبق وأن أعلن مرارا وتكرارا موقفه المعادي لإسرائيل ورفضه التطبيع معها.


وتابع المصدر أن هناك أشخاصا عراقيين تم رصد تلك التأشيرات في جوازات سفرهم واتضح  بعد التحقيق معهم أنهم كانوا مبعوثين من بعض السياسيين في العراق إلى إسرائيل تلبية لدعوات من منظمات ومؤسسات  حكومية في إسرائيل.


وكان البرلمان العراقي قد صوت بالإجماع في سبتمبر من العام 2008 على رفع الحصانة عن النائب مثال الألوسي إثر اعترافه بزيارة تل أبيب بناء على دعوة خاصة وجهت إليه من مؤتمر ما يعرف بـ  «مكافحة الإرهاب» الذي نظمته الأخيرة بمشاركة عدد من المنظمات والحكومات في الدول الغربية.

 

 





الخميس٢٠ ذي القعدة ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢٨ / تشرين الاول / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة