يحذر الشعب العراقي وعرب العراق العربي ، ورجال مقاومتهم الوطنية الباسلة ، ورجال وأبناء جيشهم الوطني الباسل المجاهد الغيور ، يحذرون كل خوان وعميل ولص ونكرة ، امثالكم من علاقمة الأحتلال وأدواته الأجرامية القذرة ،

يحذرون الخونة ازلام المنطقة الخضراء وحكومتهم وبرلمانييهم ، وما تسمى بالكتل البرلمانية العميلة جميعها وبدون استثناء ، من (( تنازلاتهم )) من اجل كراسيهم وسرقاتهم وأنانيتهم لهذه العصابا الصهيونية الكردية ، الأداة القذرة ل 8 عقود خلت ، للصهيونية العالمية واسرائيلها وموسادهما ولأيران الفارسية الصفوية ولأمريكا ، ولكل من يعادي العراق وأمتة العربية ويريد تحطيمهما كما احدثوة اخيرا في العراق العربي ، ومن له اطماع تاريخية وحالية بدولهما وأراضيهما وثرواتهما ،

يقولون لهذه العصابات الكردية المتصهينة حتى النخاع ، غدا وقريبا جدا ستدور الدوائر بكم وبسادتكم المحتلون ، اذا لم تجدوا في ربعكم في الخيانة والعمالة والرذيلة والجريمة، رجالا عراقيون غيارى حريصون على بلدهم وأهلهم ، ولم يهمهم العراق ومصالحة ووحدتة وعروبته ومستقبلة ومصيرة ،* فتأكدوا ان في العراق رجالا عناتيك غيارى حماة اشداء تعرفونهم ويعرفونهم سادتكم جيدا ،

ها أنتم تشاهدونهم ويشاهدهم كل العالم ، وهم يواجهون ويتصدون ويقاتلون ويهزمون اعتى قوى الكون ، قوة وغنى وسلاحا وتقنية وهمجية وبلطجة وجريمة ،  غدا سترون رجال العراق ، هؤلاء النشامى اولاد العراق العظيم ، وأخوة وأبناء الفارس الرئيس المقاوم الشهيد صدام حسين ،* كيف يديرون الدوائر بكم وبسادتكم الغزاة المحتلون ، وكيف سيهزمونكم معا والى الأبد ، وسيكنسونهم من ارضنا الطيبة الطاهرة ، ومعهم أنتم وامثالكم من الخونة الغادرون ، القابعون في المنطقة الخضراء وفي شمال العراق العزيز ،

غدا ، نذكركم برجال الحرس الجمهوري العنتيك ، الذي كان يهزمكم في ساعات ، وقضى عليكم كخونة وقتلة ولصوص وجبناء غدارون للعراق وشعبة واداة قذرة رخيصة لأعدائة عبر التأريخ الحديث ،

لقد تماديتم يابغال اكراد تل ابيب ، وبلا حدود على العراق والعراقيون،* وتوجتم 80 عام من العمالة والخيانة ومقاتلة العراق والعراقيون وجيشهم الوطني ، بدعم وتمويل وتخطيط وتدريب وتوجية صهيوني اسرائيلي ايراني امريكي ،* توجتموه بمشاركتكم الخيانية الأجرامية القتالية اللوجستية المخابراتية الأعلامية ، يدا بيد وسلاحا مع سلاح لغزو العراق مع جيوش ومجرموا الأحتلال في 20/3 و 9/4/2003 ، ولقد حققتم معا جريمة الأحتلال الكبرى ، وما انتجتوة معا لتدمير ونهب العراق ، وقتل وتهجير وسجن الملايين من ابنائة البررة ،

العراقيون يتابعون الخونة والعملاء امثالكم كيف يحاولوا التقرب لكم ، على حساب العراق وشعبة ،* كونكم المدللون لسادتكم وصانعيكم الأمريكان والصهاينة والأسرائيليون وللأيرانيون ، حيث انتم عشتم وستنتهون يدهم القذرة التي من دمرت العراق وجزئتة ومزقت وحدة العراقيون ،* بهذا تريدوا ان توصلوا لتحقيق حلم سادتكم الصهاينة والأيرانيون التأريخي ،** حلم تقسيم العراق العربي وقبرة لاسامح الله ، العراقيون ورجال مقاومتهم الوطنية ، الممثلون الشرعيون والوحيدون للعراق وللعراقيون ، يحذرون العملاء بكل اشكالهم وتسمياتهم ،* من تنفيذ الشروط ال 19 ، التي هي من تقربكم لتحقيق مشروع اليهود الصهاينة والأيرانيون ،* مشروع تقسيم العراق وقبرة لاسامح الله ،

كعراقيون نريد ان نخاطبكم ونقول لكم بكل صراحة ووضوح :-

* اولا ،اذا افترضنا جدلا ، ان عصاباتكم والخونة جلال ومسعود ومن لف لفهم ، هم ( قادة حقيقيون ) لأهلنا وأخوتنا اكراد العراق ، وهذا نراة كعراقيون ومعنا شرفاء واحرار اكراد العراق الغيارى من ضرب الخيال والمستحيل ايضا ، لأن العراقيون وكردهم الوطنيون ،* لايقرون ولايعترفون ابدا ومطلقا ، بهكذا خونة وعملاء ، لكي يكونوا ( قادة وممثلون ) لأهلنا اكراد العراق !؟ ، لأن العراقيون يعرفون ومتاكدون تماما ، ان هناك اخوة اكرادا وطنيون عراقيون اصلاء ، يحبون العراق ويحبون بقائة ووحدتة ووحدة شعبة ويريدون العيش في وطنهم ومع اخوتهم العراقيون الى يوم الدين ،

* ثانيا ،ان اهلنا وأخوتنا اكراد العراق ، هم أقلية قومية لايتجاوز نسبتهم ال 9% من العراقيون ،* وان عرب العراق العربي 84% ،* هذه اهم حقائق التاريخ والجغرافية ، * ثالثا ،العراق تاريخا وجغرافية وحضارة وسكانا وثقافة ،* عربي الأصل والأنتماء والهوية ، * رابعا ،ان اخوتنا اكراد العراق وتركمانهم وباقي شدة وردتهم الأخوية الجميلة ،* هماخوة وشركاء متساوون في الحقوق والواجبات ، وان هذا العراق هو ملكهم جميعا كعراقيون ، وبكل عدل ومساواة وأخوة ، *خامسا ،ان من خان العراق وقاتلة منكم ومن امثالكم من الخونة المجرمون ،* من منكم لايعترف بخيانتة وجرائمة وعمالتة للأجنبيولمحتلية تحديدا ، ومن لا يعتذر لشعب العراق وقيادتة الوطنية ، ومن لا يتبرء من تاريخة المعيب ومن لا ينقد ذاتة امام كل العراقيون ،** فهو يتعرض للقوانين العراقية الصارمة كخائن وعميل ومجرم ، وليس لة عيشة وبقاء في هذا العراق ، ،** وان الخونة جلال ومسعود وبطانتهما من الخونة والمجرمون ، ليس لهم الا محكمة العراقيون وعقاب الشعب والتاريخ لهم ولأمثالهم المجرمون ،

نقول لكم تأكدوا ،* ان الزمن دوار ، ولكن غدا سيكون مكانكم لامحال ، كخونة ومجرمون في مزابل التاريخ ،* هذه هي نهاية كل خوان عميل وخسيس مثلكم ،
مسؤولية الحفاظ على العراق ووحدتة وعروبتة ، * هي مسؤولية تقع اولا على كل الشعب العراقي ، ورجال مقاومتة الوطنية ، ورجال جيشة المجاهد الغيور ،

* وتقع ثانيا على العرب ومجاهديهم الغيارى وعلى الشعب العربي ، من المحيط الى الخليج شعبا وحكومات وقادة ،
* وتقع على جامعتهم العربية والمؤتمر الأسلامي ، وتقع الى كل دول العالم وحكوماتها والأمم المتحدة والمنظمات الدولية ،

اما انتصار الشعوب الحرة الأبية ، كشعب العراق العظيم ، عماد الحضارة الأنسانية ورمزها ، انتصاره قدرا وحتمية تأريخية لاجدال فيهما ،

غدا سينهض العراق وشعبة ،
وغدا عنقائهما تنفض غبارها وتلحس جراحها ،
وتطير زاهية باهية قوية في سماء العراق الجميل ،
لكي تزهوا وتتعقم وتتجمل بشمس العراق الذهبية الزاهية الدافئة ،

سليعنكم وسيحتقركم التاريخ والأنسانية لامحال
كخوانون عملاء مجرمون

تبا لكم ايها الخونة
وعارا لسادتكم المحتلون المجرمون

عش العراق ، عاش شعب العراق
عاشت مقاومة العراق ، عاش جيش العراق المجاهد
المجد والخلود والرحمة لشهداء العراق وفلسطين وامتهما العربية المجيدة