شبكة ذي قار
عـاجـل










لمن يطلع على تصريح المشهداني والذي أرفقة لقارئنا الكريم ، *محمود المشهداني هو الرئيس السابق ، لما يسمى ب ( برلمان العراق الجديد )!؟ 


وكما هو معروفا بأنه طائفيا سنيا سلفيا ، وهكذا قدم نفسة وجئ به للعملية السياسية التحاصصية الأجرامية للأحتلال ومصاييعيه الخونة ، من خلال ما يسملا بالحزب الأسلامي الطائفي العميل ،


* المشهداني هذا ، خرج متقاعدا ( بمساومة ) مع الحكومة العميلة ، وذلك لزيادة راتبه ومخصصاته وأمتيازاته هي الأخرى ، واغتصابه وامتلاكه ايضا لمنزل  مغتصب عائدة ملكيته الى احد رجال الدولة السابقة ، * المعلومة تؤكد انه استحوذ  كغيرة من السراق من " حكام " العراق الجديد ،* على منزل السيد الرئيس احمد حسن  البكر رحمة الله !؟ ،

 

أيها العراقيون الجياع
تصوروا !؟ :
** الراتب التقاعدي لهذا العميل المشهداني ، الشهري والمعلن فقط ....... !؟ هو 40  الف دولار اضافة الى الكثير جدا من المخصصات والأمتيازات وووووو والحراسات ، اضافة  لحصة كعكة العراق ، اضافة لسرقاتهم ( المشروعة ) لكبار لصوص وعلاقمة الأحتلال !!!؟؟؟


هؤلاء العملاء الخونة وسراق العراق وممزقية ومفرقية ومدمرية وعلاقمة الأحتلال ،جميعا سرقوا واستحوذوا على املاك الدولة العراقية الكثيرة وعقاراتها وبنيتها ، وايضا على بيوت مسؤولوا الدولة العراقية السابقون ، وعلى من تهجر وهاجر وتشرد ،* بعد ان طردوا وهجروا وسجنوا وقتلوا رجالهما ، هؤلاء جميعا اعدادهم تصل الى الملايين من العراقيون ، بين قتيل ومهجر ومهاجر وسجين ومفقود !؟


* اضافة لسرقات هؤلاء الخونة امثال المشهداني وجلال ومسعود والحكيم والمالكي  والجلبي وووووو ،* لأموال غالبية هذه الملايين من العراقيون ،* والسرقات من الدولة  ومؤسساتها ومتلكاتهما وبينتهما ايضا ، * حتى سرقة البنوك ، ولايزالوا يسرقوا هذه  البنوك وغيرهما ، * اضاقة لسرقة وابتزاز أغنياء العراق وبقية المواطنون ،


صار في العراق التالي :
((( اقتل اسرق اذبح اغتصب وووو ،* ثم ادفع مالا واخرج سالما مكرما معافا ))) !!!؟؟؟

 

نحن كثيرا خلال هذه السنوات من عمر الأحتلال ،


*** نسمع ونشاهد سرقات الكثير من محلات الصياغة في بغداد وغيرها !؟، * لاينسى العراقيون نهب الدولة العام والفساد والأفساد والرشاوي ،

* لذلك اختير العراق الأول في العالم بالفساد الأداري كما يسمى ، وكما شاع وتأكد الحديث ومنه احاديث بعض مسؤولوا الدولة ومؤسساتها على :


(( ان هناك سرقات وأتلاف وهدر مئات المليارات الدولارات من اموال العراق النقدية ))!؟

 

* كذلك ساوم هذا العميل الطائفي واللص والثرثار النشاز الحكومة العميلة ، بعد تقاعدة ، على نسبة حصته ايضا كربعه جميعا من " حكام وسراق " العراق الجديد ، وحصة اسيادة الغزاة من ( كعكة العراق ) المحتل وامواله وثرواته وكنوزة ، الموزعة منذ بدء الأحتلال بين لصوصه وخونته وبين غزاته ومحتليه ومن شاركهم هذه الجريمة مثل ايران والكويت تحديدا ،

 

اخي القارئ الكريم ،
اقرء تصريح المدعوا المشهداني الذي ارفقته لك ادناه ،


واللذي يؤكد فيه :
(( ان رئاسة الوزراء هي من نصيب وحق الأئتلاف الوطني ، اي من حصة الشيعة ، اي شيعة ايران لاغيرهم ))!ّ؟ ،


والمقصود بالشيعة ، هم شيعة ايران وصفوييها ومليشياتها ، من علاقمة الأحتلال وخونة العراقيون وسارقيه وقاتلي ابنائه ومشعلي الفتنة الطائفية والعرقية العنصرية بينهم ، هذه المفاهيم (( الطائفية والعرقية العنصرية )) ، هي بحد ذاتها مفاهيم وافكار لا انسانية وشرور كريهة مريرة ، دمرت العراق وشعبه  واضعفتهما ومزقتهما وهددت مستقبلهما ، بل وجودهما في المقدمة ، هذه المفاهيم الشريرة الأجرامية المتخلفة والغريبة على العراقيون وعلى بني البشر السوي ايضا ،


وعلى الأنسانية وافكارها النيرة وعلى بناء وتقدم الأوطان والشعوب ، التي عقيدتها  ونهجها وانظمتها وبراكجها وسياساتها ،* هي لاغيرها من تجمع البشر وتلمهم وتساويهم  وتسعدهم وتخلق الحب والمودة فيما بينهم ،* ومن هذا ينطلقون ليقولوا لنا اننا ابناء 


** (( السويد وامريكا وبريطانيا وماليزيا )) ، ولم يقولوا ،* نحن كاثوليك او برتستانت او او او ، مثل ما يحدث ويحدث في (( العراق  الحر الديمقراطي الفيدرالي الجديد )) !!!؟؟؟ ،


هؤلاء العلاقمة الخونة المتخلفون ، واللصوص والقتلة وسادتهم الغزاة المجرمون ، جائوا بهذه الأفكار الهمجية الا انسانية التمزيقية التشتيتية ، ونفذوها في العراق
وعلى العراقيو تحديدا ،* وقد بلشوا وبلشت ايرانهم بالذات ، بالبدء بتمزيف وحدة  مجتمعاتنا امتنا العربية ،


العراق منذ 9/4/2003 بات ممزقا ضعيفا مقسما منهارا :


** بات هو اليوم ينتظر مع الأسف ،* اعلان ذلك رسميا ،* بهذا نكون قد استطعنا لكي  نمشي معا وراء جنازة العراق الحبيب حتى مقبرته لاسامح الله ، هذا ماحصل ويحصل مع الأسف من قبل الغزاة وعلى يد علقمييهم ومجرميهم وسراقهم امثال  المشهداني ، وهذا الرهط الأجرامي الخياني ،، من اللذين دفعوا العراق والعراقيون
ثمنا غاليا ، دما وارواحا واموالا ودماراوهجرة وتهجيرا ، لذلك ها نحن نرى اليوم - ( شيعيا صفويا خائنا عميلا لصا مجرما ) ، لذلك ها نحن نرى اليوم - ( سنيا سلفيا خائنا عميلا لصا مجرما ) ، لذلك هاهم العراقيون يطحنون بين سندان ورحى هؤلاء الخونة الطائفيون ، وبين سادتهم  المحتلون ،


ثالثهم ،، هو :
الذي ولازال أبشعهم وانذلهم واخسهم وأجبنهم ، واكثرهم جريمة وكرة وحقد ولؤم وخيانة  ومقاتلة للعراق وللعراقيون ولايزالوا ، ** انهم العصابات الكردية الصهيونية الأيرانية الأمريكية للخونة جلال ومسعود ،، عصابات تمثل العرقية العنصرية الشوفينبة الأنعزالية المقيتة الكريهة بأعلى درجاتها ، التي خلقوها عندهم وربوهم عليها اسيادهم الصهاينة والأيرانيون تحديدا منذ عقود عديدة من السنين ، * لاينسى التاريخ ان التحالف اليهودي الصهيوني الأيراني الفارسي كان قديما كقدم التاريخ ، وقد كان ولايزال يستهدف اولا ودائما العراق العربي كحاله اليوم ومعه ايضا امة العرب والأسلام والمسلمون ،


*هاهم الصهاينة والأيرانيون متحالفون اليوم ايضا ،* هاهم ايضا محتلون لأرض العرب والمسلمون في فلسطين العربية والأحواز والأمارات وجزرها الثلاث والعراق والجولان السورية وجزء من لبنان العربي ايضا والحبل على الجرار في ظل وضع عربي هزيل ووجود هكذا حكام خونة صعاف جبناء كريهون ،


**هذه الأفكار والنوازع الشريرة الا انسانية ، كما يحملوها وينفذوها بحق العراق والعراقيون اكراد تل ابيب ، يحملوها كذلك وينفذوها شيعة ايران وصفوييهم وبقية
الخونة في العراق ،العميل الطائفي الكرية المشهداني ، يعمل كربعه العلاقمة الخونة اللصوص في طائفته ، والخونة الآخرون ايضا في الطائفة الأخرى ،


يعملوا معا وتحت رعاية وتوجيه ودعم سادتهم الصهاينة والأيرانيون وامريكا خلفهم ،* لتأصيل القاعدة الطائفية العرقية التحاصصية التي دمرت العراق ولازالت ، والتي وسوف تنهيه لاسامح الله ، اذا تأخر الأحتلال وعملائه جاثمون على ارض العراق وصدور


العراقيون –

ايها الأهل الأحبة العراقيون
مزيدا من وحدتكم ووحدة عربكم ووحدة فصائل مقاومتكم الوطنية ،
ومزيدا من تعزيز واتساع وتثوير مقاومتكم الوطنية الباسلة ،* فهما
ما يفضيا الى عراق محرر حر قويا عربيا مزدهرا معافى انشالله نؤكد على هذا وقبل
فوات الأوان -
تبا
للطائفية المقيتة
وللطائفيون والخونة واللصوص



المرفق :


المشهداني : اختيار رئيس الوزراء شأن خاص بالتحالف الوطني ولا دخل للكتل السياسية الاخرى فيه




النخيل - وصف رئيس البرلمان السابق محمود المشهداني اختيار رئيس الوزراء بانه شأن  داخلي خاص بالتحالف الوطني المكون من دولة القانون والائتلاف الوطني ولا دخل للكتل  السياسية فيه.


واضاف المشهداني خلال تصريح صحفي ان التحالف الوطني المكون من 159 نائبا يمثل حتى الان اغلبية برلمانية تمكنه من تشكيل الحكومة وفقا لتفسير المحكمة الاتحادية العليا مؤكدا ان الكتل السياسية الأخرى لا يحق لها التدخل في موضوع اختيار رئيس الوزراء من خلال الاعلان عن وضعها خطوطا حمراء على اي من مرشحي التحالف الوطني.


وتابع ان على السياسيين العراقيين اليوم ان يضعوا نصب اعينهم المصلحة الوطنية التي تدعو للاسراع بتشكيل الحكومة.
هذا وكانت بعض كتل التحالف الوطني بينت ان مشاركة الكتل السياسية وموافقتها على
مرشح التحالف الوطني امر

 

 





الثلاثاء٢٦ شوال ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٥ / تشرين الاول / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة