ايها العراقيون ، ايها العرب ، يا احرار وشرفاء كرد العراق ، ايها المسلمون ، يا احرار العالم -

اعرفوا من هي هذه الهيرو !؟

انها زوجة الخائن والقاتل واللص والمتحيل الكرية الطلباني ،

هذه الهيثرو ، كما قالوا عنها السيدة الأولى في العراق !؟، خسأت وأبيها وزوجها وسادتها الصهاينة والأمريكان المجرمون ،

هذه الهيثرو ، ورثت الخيانة والعمالة وشرب حليب كرة العراق وامته العربية والصهينة وخدمة الصهاينة وكل كارة وطامع في العراق العربي ، اولا وبدئا ورثت كل هذا وغيره من ابوها الخائن والعميل الصهيوني البريطاني القديم ، المدعو ابراهيم احمد !؟ ، مؤسس حزب جلال اليوم ، * ومن ثم أكملت حياتها الخيانية القذرة والمعيبة التي ورثتها من ابوها وعائلتها العميلة الوسخة ،* ثم أكملتها مع من هو اكثر دونية وخسة وعمالة وخيانة وضحالة وحيلة وتحايل وكرها للعراق والعراقيون وتحديدا عربهم ال 84% ايضا ، ومن يتميز ايضا بخيانة وكرة عنصري شوفيني سادي للعروبة وللأمة العربية والأسلام الحقيقي ،* هيثرو هذه ايضا أما لقاباد جلال الطالباني الرابي لدى اليهود الصهاينة في امريكا ،* كممثل لحزب جدة وابوه وامه !؟ ،** قاباد هذا اللذي تزوج صهيونية امريكية ، هي وابوها احد رجالات الأيباك الصهيونية المهمين في امريكا !؟ ، * هذه الهيثرو ايضا احد اللصوص الكبار لثروات العراق

اولا ولأموال ما يسمى بالحزب الأتحاد الوطني لجلال !؟ ** تذكروا فضيحتها يوم سرقت اكثر من ملياري دولار عائدة لحزب زوجها جلال وابوها ابراهيم احمد ، كانت موجودة في البنوك البريطانية حينها ** وهي طبعا اموال العراق والعراقيون التي سرقوها بعد مشاركتهم بأحتلاله سوية ويدا بيد مع عساكر امريكا وغيرهما من القتلة و اللصوص الغزاة ،

** لذلك كان قرارا صهيونيا اسرائيليا ايرانيا امريكيا ،

من ان ينصب هذا الجحش جلال ، رئيسا للعراق العربي المحتل !؟

* كما ليتأكد العالم كله ،

ليس هناك اكثر من جلال ،* جلس وخدم وخان واستنذل حتى النخاع في احضا اعداء العراق ومن اذى العراق وكرهه ،** فقط من ينافسه ولايزال في هذه الخيانة والدونية والعمالة * هو مسعود البرزاني وابيه واخوانه وزمرهما من حزبهم الصهيوني وعائلة الحكيم الأيرانية واحزابهم الصفوية ،

* جلال رئيس العراق !؟ ، تصوروا القدر الأغبر والا منطق والا معقول والا قانون والا شرعية والا عدالة ومنطق ايضا !؟

 هذا الكرية الجحش ، من قتل ايضا بدم بارد اكثر من 130 شيوعي وشيوعية عراقيون ومن العرب تحديدا !؟ في يوما واحدا !؟ ، شيوعيون عراقيون خردة كانوا معه يقاتلون معه ومع غيره ، من اعداء العراق ، وكان منهم الصهاينة ايضا والموساد ،** انا قال لي اكثر من رفيق منهم *(( لقد كانوا جماعة الموساد يعيشون معنا في ( كردستان العمالة والصهينة والغدر !؟ كما اكدوا لي ايضا ( ان خيام رجال الموساد تبعد امتار قليلة عن خيامنا ))!!!؟؟؟،

كانوا معا هؤلاء الخونة يقاتلوا العراق وشعبه وجيشه مع الأسف ، وهم يقاتلوا ايران دفاعا عن العراق ، التي كانت ايران وخمينها الدجال ينوون احتلالة ، وارادوا ان يعملوا به ما عملت به ايران اليوم ومنذ 9/4/2003 تحديدا ،** ولكن كان هناك جيشا وقائدا عظيمان باسلان ابيان،* شربوهم السم الزؤآم وضربوهم على رؤوسهم العفنة ،

،** تصوروا ،، لقد قتل هذا الكرية العميل الطالباني وعصاباته ، من هؤلاء الشيوعيون العرب العراقيون تحديدا !؟ اكثر من 130 رفيق ورفيقة كلهم من (( عرب العراق فقط ، بعد ان عزلوا واعفزا عن شيوعيون وسيوعيات اكرادا !؟  

** تصوروا ايضا !؟ من هو المستشار الأول لجلال !؟

* انه فخري زنكنة ، وما ادراك مافخري زنكنة ،* اللذي هو الآخر من جلس في كثير من احضان اجهزة المخابرات الأجنبية والعربية وفي مقدمتهما الموساد الصهيوني ،** هذا من خان حزبه وسرقه واعتدى وكود على رفيقات كثيرات ومن انزلهن الى الحظيظ ،** كان يقعدهم هذا الرذيل في فندق الشام 5 نجوم، ويسبحهن في ارقى مسابح الشام ،* والشيوعيين الملتزمون والشيوعيات الشريفات جائعون محاربون ومعهم بعض القادة وبعض كوادر الحزب في دمشق حينها وفي اكاكن اخرى !!!!!؟؟؟؟؟

جلال ،، هوا الأكثر من جلس في احضان الأجانب من اعداء العراق والأمة والأنسانية ,÷و الأسوء والأنذل واللوكي والكذاب والرخيص والتافه ايضا ،

جلس بدئا في احضان الصهاينة وموسادهم ، وايران وسافاكهم ومن ثم اطلاعاتهم !؟ ، والسي آي اية الأمريكية ، وايم سكس البريطانية !؟ والكثير من دول العالم واجهزة مخابراته القذرة الكارهة للعراق تحديدا ولأمته العربية ،** لم ينافسه احد في هذا العار سوى عائلة شنيكة البارزاني ، وآخرون جدد ومنهم عائلة الحكيم الأيرانية الأصل والولاء والهوى والخدمات ، ومعهم اللص والخائن الجلبي وعلاوي وغيرهما ،

وكل هذا الرهط العلقمي الخياني الرذيل ، اللذي من أدلوا الغزاة على بوابة بغداد الحبيبة والعراق الحبيب !؟ ، وأدوا اقذر المهمات الأجرامية وابشعها وانذلها،  ولازالوا بالعراق وبشعبه وبدولتهما وكيانهما ووحدتهما وعروبتهما ،

ايضا هذا البغل الأبلة اللعين الغادر الجبان والكذاب الطالباني ،

* لقد احتضنته ايضا كعميل وخائن وزنيم ، ماتسمى اليوم بالأشتراكية الدولية !؟

هذه المنظمة الدولية الصهيونية اساسا ،

التي تأسست منذ القدم لمحاربة الشيوعية الثورية الحقيقية والقائد التأريخي الكبير العظيم لينين ورفاقه الشرفاء تحديدا ،* والتي كانت تسمى حينها بالأممية الثانية او المنشفيك من طوابير الخيانة والعمالة ، كما هم اليوم ،

هذه المنظمة الدولية الصهيونية ،

لازالت عدوة لكل هذه الحركات الثورية الحقيقية ، وايضا لهؤلاء القادة الحقيقيون الأبطال المعادون للأمبريالية والأستعمار والصهيونية والرجعية صدقا وجهادا وتفانيا ،

هاهي الأممية الثانية !؟ ،

هي احد اهم وأخطر المؤسسات الدولية ( الأشتراكية للكشر ) الصهيونية ،

التي تلم كل عادة غالبية خونة الشعوب في منطقتنا العربية والأسلامية واهم ادوات اعدائها ، وغيرهما من المعادون والخائنون للشعوب وحركاتها الثورية الوطنية التحررية والأشتراكية الحقيقية ،

لذلك من حق هذه الهيروا !؟ ،

كون احد مهماتها الأساسية ،* كأحد عبيد وخدم وادوات هؤلاء المجرمون ، اللذين اليوم من يحتلوا ويفتكوا بالعراق وشعبه الحبيبين ،* حقها وهذه مهمتها ، وهذا اصلها ومعدنها ، هي بنت من وزوجة من وام من !!!؟؟؟ ،

** كيف ؟؟؟ وهي ابنة وزوج وام خونة مجرمون وقتلة ولصوص وشوفينيون، كارهون بأمتياز للعراق ولوحدته وعروبته وتأريخه ، كيف لاتريدوها ان تكرم غزاة العراق العظيم الحبيب ومحتليه ومن دمروة وسرقوه وقتلوا وهجروا وسجنوا واغتصبوا الملايين من ابنائة وتحديدا العرب منه ،* يوم بلشوا بتسميتهم بالشيعة والسنة ، كيف وكيف وكيف !؟

لذلك عار كبير ومخجل جدا على العراقيون وابناء امتهم العربية ،

ان يبقى هؤلاء الخونة الكريهون اكراد تل ابيب وامريكا وايران ،* ان يحكموا العراق ويعبثوا به وبشعبه و بمصيرهما ، بل بوجودهما ايضا ويدوه ويسرقوة ويفننوه وشعبه !؟ ،

كلا منا يعرف ويرى ، ان هؤلاء الخونة العنصريون الكريهون ،* يخطوا خطوات حثيثة وسريعة لتقسيم العراق واعلان لحظة قبرة لاسامح الله ، يساعدهم في هذا اشباههم من رجال ايران وغيرهما من الخونة والعملاء –

اذن لاغير النضال والجهاد والمقاومة ورفع بيرغ الله اكبر

طريقا لأنهاء الأحتلال ومعاقبة هؤلاء الخونة ،

وبهذا فقط يتم تحرير وانقاذ العراق الحبيب -

ليطلع القارئ الكريم على المرفق ادناه :

المرفق :

عقيلة الرئيس هيرو ابراهيم احمد مع امهات الجنود الاميركان في السليمانية
عقيلة الرئيس هيرو ابراهيم احمد مع امهات
الجنود الاميركان في السليمانية

السومرية نيوز/ السليمانية

 أشادت عقيلة رئيس جمهورية العراق، الأحد، بدور القوات الأمريكية التي ساعدت الشعب العراقي "في التحرر من قبضة النظام السابق"، بحسب تعبيرها، فيما اعتبر احد قادة الجيش الأمريكي أن "شجرة الحرية أثمرت" في العراق بتضحيات جنود الولايات المتحدة.    

وقالت عقيلة رئيس جمهورية العراق هيرو ابراهيم احمد في كلمة ألقتها في مؤتمر عقد، اليوم، لإحياء قتلى العمليات العسكرية في حرب العراق عام 2003 من الأمريكيين والعراقيين من قوات البيشمركة، وحضرته "السومرية نيوز"، إن "سياسات نظام صدام حسين تجاه العراقيين كانت مبنية على الحديد والنار من بصرة العراق إلى زاخو كردستان، كما أنها كانت ضد الحياة والبيئة وضد الأطفال"، مضيفة أن "أصدقاءنا كانوا لا يصدقون بعمليات الأنفال واستخدام صدام حسين للسلاح الكيمياوي وتجفيف الأهوار".

وأكدت عقيلة رئيس الجمهورية خلال المؤتمر الذي نظمته منظمة  ( gold star moms ) بالتعاون مع منظمة نساء المستقبل العراقي وحضره قائد الجيش الأمريكي شمال العراق فضلا عن عدد من أمهات قتلى الجيش الأمريكي وقوات البيشمركة أن "معاناة العراقيين استمرت حتى جاء أبناء الولايات المتحدة وحرروا العراق وساعدوا الشعب العراقي ولن ننسى أبدا بطولاتهم".   

من جهته قال قائد الجيش الأمريكي شمال العراق الجنرال فاندال في كلمة ألقاها خلال المؤتمر، إن "تضحيات الجيش الأمريكي وأسرهم جاءت في سبيل الحرية والاستقرار والديمقراطية في العراق"، مضيفا أن "القادة الامريكيين لن ينسوا تضحيات الأسر الأمريكية والعراقية من اجل إزاحة نظام الاستبداد في العراق".

وخاطب القائد العسكري الأمريكي الحضور بالقول "من حقكم جميعا أن تفرحوا لان الجميع يعيش تحت شجرة الحرية التي أثمرت بتضحيات أبناءكم".

ومنظمة (gold star moms) الأمريكية تعني أمهات ذوي النجوم الذهبية الأمريكية وتضم أمهات الضحايا الذين قضوا نحبهم في الحرب على الإرهاب.

من جهتها قالت والدة جين ديفس والذي يعمل في البحرية الأمريكية لـ"السومرية نيوز"، على هامش المؤتمر إن "مشاركتي في هذا الحشد من أمهات القتلى جاء لإعطاء الانطباع بان هناك أمهات مازلن مستعدات لإرسال أبناءهن لمساعدة الشعوب التي عاشت ظروفا لا إنسانية وغير ديمقراطية"، مضيفة أن "ابنها خدم في صفوف البحرية الأمريكية كي لا تستمر معاناة العراقيين طويلا على الرغم من أن قلبي معه دائما".

أما ايلين جونسن من ولاية كارولاينا التي كانت ضمن الحضور فقالت لـ"السومرية نيوز"، "إننا (الأمهات الأميركيات والعراقيات) نشعر جميعا بشعور واحد على الرغم من أننا من بلدان وثقافات مختلفة، ولنا أمل واحد أيضا بان يعود أبناءنا سالمين إلى أحضاننا، ولكن لم يحصل ذلك"، مضيفة " أننا (الأمهات) نتشارك الدموع والأفراح معا الآن".