ما دفعنا للكتابة عن هذا الموضوع هو تزايد وتفاعل واتساع دور الفتنة وخلق المشاكل بين القوى الوطنية وفصائل المقاومة العراقية مع الأسف، بسبب سوء سلوك وتصرف حفنة من المخربطين والطارئين، اللذي همهم الأرتزاق والشهرة والطموح الغير محدود والغير شريف، واذى وعرقلة قضية التحرير وتسبب الأشكالات بين رجال تحرير العراق، وما ينهض به هؤلاء الصيع يؤكد ان من ورائهم هو الأحتلال واذنابه ودلاراتهم الخضراء،

نود القول لهؤلاء من اصناف المرتزقة الرداحون الثرثارون الطارئون على كل مهمة وموقف وعمل وفعل حقيقي، يعني ويعتني بالوطنية والشرف والرجولة والتضحية والعطاء والموقف الوطني والأنساني والأخلاقي والمبدئي السليم :

كما نقول لهم : البلد محتل مهان مدمر منهوب ومغتصب وفي محنة وكارثة انسانية كبيرة خطيرة لم تسدي مثيلها عبر التأريخ الحديث،

الشعب العراقي الكريم، هاهو يقتل ويهان ويدمر وفي حالة مأساوية يرثى لها ويبكى عليها،

لذلك يستحقوا منى جميعا كعراقيون : ان نكون وبأسرع ما يمكن، من كل هذه الألام والدمار وهذا التهديد الخطير لمصير ولوحدة وعروبة ومستقبل ولوجود العراق والعراقيون،

العراق بحاجة الى هكذا رجال تحديدا، يفهمون ويسلكون الصدق والشرف والتواضع ومن لهم تاريخ بهما، رجال يعطون ويضحون بلا مقابل وثمن، رجال يقبضون على الجمر ويحملون الكفن وكافورتهم بيدهم اليسرى، بعد ان حملوا سلاحهم بيدهم اليمنى من اجل الوطن والشعب وقضية تحريرهما المقدسة التي لايعلى عليها -

كما نود القول لهؤلاء النصابون المتحيلون المتحايلون،

المناضل طارق عزيز وأخوته ورفاقه وشرفاء واحرار العراقيون ومقاوميهم، لم ولن يستجدوا الأحتلال يوما،

وان مهامهم، لم ولن تبتعد لحظة عن هدف التحرير وتنظيف العراق من غزاته وارجاسه، ومن فعل لمة رجال بندقيته، ولمة شمل اهله ولمة وطنييه وشرفائه وصادقيه،

بات معروفا ايضا لكل الدنيا، وهذه أهم حقائق التاريخ والأحداث القريبة : ان البعث والرئيس الشهيد صدام حسين واخيه وأمينه ابو احمد ورفاقهما واخوتهما وابنائهما، هم من هيئوا وأعدوا وبدئوا وقادوا المقاومة العراقية، كأحد اهم مسؤولياتهم الوطنية تحديدا، ومن شجعوا ودعوا العراقيون للألتحاق بها وتشكيل خلاياها، ومن مون رجالا واموالا وسلاحا لغالبية فصائل المقاومة الوطنية العراقية الحقيقية، ونؤكد الحقيقية الغير مرحلة ومجهزة من قبل الأجنبي والغريبة عن العراق والعراقيون،

والرخاص من هؤلاء حفنة المهرجون والكذابون والمزورون الأقزام والمرتزقة ومواقعهم الأنترنيتية، مواقع الفتنة والدعارة والكذب والتزوير وتشويه الحقائق وصنع وفبركة الأفلام والقصص والأسماء (..............................) لا آخرا ولا اخيرا من خيالات الأقزام!؟،

هؤلاء زمر الخط الثاني للأحتلال وحلفائه، لازالوا مصلحة وغبائا وارتزاقا، على باب الأحتلال والمنطقة الخضراء وابواب ودهاليز اجهزة المخابرات والأعلام الكوني الأمبراطوري الشرير الكذاب المشيطن،

نقول لهم لا ولم ولن يهمكم العراق ولا تستوعبوا ظرفه وكارثته الأنسانية الكبرى ومآسي شعبه الأليمة والمفزعة، ولاتفهموا ابدا اهمية وعجالة وضرورة ايجاد وتهيئة مستلزمات التحرير والخلاص وانقاذ العراق والعراقيون من كوارثهما ومآسيهما البشعة التي باتت لاتطاق، ولاتستوعبوا او تقدروا علو المهام الوطنية وشرفها وعليائهما، واولهما : ((وحدة الرجال العراقيون الوطنيون ووحدة اهل البنادق ووحدة المواقف والثوابت الوطنية الكبرى))

التي لاتسمح باللعب عليها اوالأختلاف حولها اواستغلالها او تشويهها، والمهمة العليا ايضا، وهي عدم اعطاء الفرصة للفتنة والشقاق والصراع فيما بين هؤلاء الرجال الأباة المضحون بالغالي، وهذه اخس واخطر وابشع مهمة يقوم بها هذا النفر الجاهل الوضيع الا مسؤول وابواقهما الأنترنيتية الأرتزاقية البائسة،

هنا اطالب كل عراقي اخو اخيتة منصف ومحترم، ان يطلع على كلام العهر في بعض مواقع هؤلاء الرخاص، لسب الناس والطعن بشرفهم وتاريخهم واعراضهم، وهذا هو الجديد في (سياسة ووطنية ومعدن واخلاقية) هؤلاء السفلة؟؟؟

وانا هنا كعراقي وعربي ومسلم وانسان ((اعتب على كل عراقي منصف، ان يكتب في تلك المواقع او ان يحترم اصحابها وخطهم ودورهم ومهامهم ودنائتهم واباحيتهم وفتنتهم))

اذن لنكمل الحديث : البعث واخوته من باقي العراقيون، من يعملوا ومن بدئوا منذ اللحظات الأولى لغزو العراق الحبيب، العمل والقتال لأيقاق انهار دماء العراقيون وانهيار العراق ووأد الفتنة وطرد الغزاة وايقاف النهب والدمار،

ونؤكد هم طليعة من عملوا وبدئوا لتحرير العراق، عندما بدئوا مقاومتهم الوطنية منذ الساعات الأولى للأحتلال، وهذا يعني ان العراقيون، هم سباقون وبنفس الحرص والجهد والغيرة ايضا، لأنجاز مهمة تحرير بلدهم وهذا ما يفرح البعث ويشرفه وغيره من وطنيوا العراق، وهذا ماطالب به الرئيس المقاوم الشهيد الباسل الخالد صدام حسين،

وهذه هي ايضا اخلاقية وقيم وتاريخ ومعدن العراقيون، لأن المسألة تعني العراق ووجوده لاسامح الله،

السؤآل لهؤلاء صغار المرتزقة ((من هم العراقيون ومن هم البعثيون ايضا))؟، الجواب لاغيره، انهم معا ابناء واهل هذا العراق العظيم، ومن فرق ومن ساعد على الفرقة والفتنة والصراع، انه والله خوانا كافرا سافلا دعيا قزما رخيصا مرتزقا اباحيا ممسوخا عميلا خائنا لصا محترفا،

هذه جدلية الحياة ودروسها وعبرها،

وما اكثر هؤلاء الأقزام السرطانيون، في هكذا منعطفات تأريخية، تؤلم وتهدد بلدانا وشعوبا عظيمة مثل العراق والعراقيون اليوم، انهم العلقميون وبأشكالهم وتنوع مهماتهم الوسخة المدفوعة الثمن من اباحيوا وشواذ هذا الزمن الشاذ الردئ الغريب؟؟؟

الدليل، هاهو سيدكم وصانعكم وواهب أرزاقكم الحرام، المحتل الأمريكي الصهيوني الموسادي الأيراني الصفوي، هاهو يؤذي ويقتل ويهجر ويحرق ويسرق ويسجن تحديدا رفاق وأخوة وشعب المناضل طارق عزيز، ومنذ عقود ولايزالوا، يقدموا القرابين الغالية وتحديدا بعد 9/4/2003 اليوم المشؤوم الأسود والعار في التاريخ الأنساني، هاهم يستأسدوا على العراق والعراقيون ويؤذوهما اكثر وأبشع جبناء واراذل الرجال، بعد ان احتل العراق وسقط النظام الوطني واغتيل القائد العظيم، اللذي كان يخيفهم وبرعبهم وهو في سجنه وفي قبره خالدا الى يوم الدين، ومما جعل العراق ايضا مسرحا ومكانا مفتوحا، لمن هب ودب من المجرمون والسراق والجبناء امثال الأيرانيون والصهاينة والكويتيون، وسوقا مربحا لكذابون ومزورون وسوقيون مدنسون من اخمص اقدامهم الى شعر رأسهم، دولا واحزابا وجماعاتا وافرادا بوقيون ايضا ومنهم هذه الضفادع الوسخة،

الدليل، هاهم اخوة ورفاق المناضل السجين ابا زياد وابناء صدام حسين، ومعهم شعبهم وفصائل مقاومته الوطنية الأخرى، هاهم معا يقاتلوهم ويؤلموهم ويخسروهم ويقربوا لحظات هروبهم وهزيمتهم الكبرى والنهائية انشالل والتي بدأت انشالله،

هاهم البعثيون اكثر المعطائون والمضحون، واللذين يقتلون ويغتالون ويجوعون، من ظلم سادتكم وعملائهم ومليشياتهم ومنكم ايضا كبوق سافل كذاب مزور رخيص، ومن لسانكم الوسخ الفالت العاهر، المؤجر وفق عدد كلماتكم السوقية الكاذبة المزورة، كلمات الفتنة والشقاق للعراقيون ومقاومتهم، كلمات التشطين والزيف والتزييف وصناعات افلام هوليود، كلمات الفسق والعر وهتك الأعراض وشرف امهات وزوجات واخوات العراقيون منكم ايها السفلة،

هاهو المحتل يذيقهم يوميا ومنذ اكثر من 7 سنوات تحديدا، قتلا واغتيالا واعداما واجتثاثا وسجنا وتهجيرا وعذابا وتجويعا واغتصابا وشيطنة،

هاهم اخوة ورفاق طارق عزيز واخوة صدام حسين وابو احمد الدوري، ومعهم شعبهم يا اولاد ال......)، يقاتلوا المحتلون واعوانهم ويقاوموهم ويفشلوا خططهم ويخسروهم بشرا واموالا ومعداتا وسلاحا، هاهي امريكا دخلت مستنقع الأفلاس والأنهيار والسقوط انشالله، على يدهم ويد شرفاء واحرار ومقاومي العراقيون، وباتوا ايضا يفرضوا على المحتل الأنسحاب والرعب والهزيمة لعملائه ومرتزقته، ونؤكد ومعهم في كل هذا شعبهم العراقي المجيد واخوتهم المقاومون العراقيون من القوى والفصائل الوطنية والأسلامية والقومية،

نحن هنا نشير للصفادع النائمة الوسخة في مياهها الآسنة، التي فززت وركلت منذ زمن وبدفعات وحسب المهمة والزمن والتوقيت والمصلحة، فززت بعصا سيدهم الأجنبي ودفاعة اجورهم الحرام، لكي ينهضوا بمهامهم القذرة الجديدة، وتحديدا دعاة من ((اليسار الشيوعي))!؟ الفالس المفلس منهم،

والمؤجرون لهذا اليوم، اللذي نراهم وقد (استأسدوا)!؟ بكلماتهم السوقية فقط والتي لايملكوا غيرها، وليس بالبندقية والكلمة الحرة الشريفة والنافعة، كوطنيوا العراق الحقيقيون وكرفاق ابا زياد واخوتهم العراقيون حاملي بندقية التحرير،

المثار!؟ اليوم واللذي يستحق الأنتباه جدا : ان من يشارك هذا " اليسار الشيوعي ومواقعهم الهزيلة "!؟، بعض العملاء والخونة والمرتزقة الرسميون المعروفون من اللذين يؤيدون الأحتلال، ومن جهات سياسية متعددة ومرتزقة محترفون، من اشخاص وقوى ومواقع انترنيتية طائفية وخونة وعملاء وسراق ومرتزقة، هاهم يشاركوهم!؟ دورهم ومهماتهم القذرة هذه، حيث ترى مواقعهم باتت مشتركة ومنسقة امورهم ومهامهم،كما نرى، عندما انضمت هذه الأسماء والأقلام الهزيلة معا، كما تظم ايضا نفس المهمات ونفس الكتابات ونفس الأفكار والسباب والأدعآت والتزوير والتشطين والأكاذيب وذم وقدح الناس ونفس الأكاذيب والدعآت، وهذه ظاهرة لها معنى كبير وخطير ضرورة الأنتباه لها ولأصحابها من هذه الضفادع الوسخة، لقد تم تعاون بين هذا اليسار الشيوعي الأغبر الفالس المفلس، وبين اعدائه التاريخيون والجدد منهم ايضا، هذا يستحق التامل والأنتباه والمتابعة والرصد والتصدي والمواجهة ايضا ان اقتضى الحال، مع هكذا خيوط عتيقة مريضة غير نافعة وغير منتجة عملا وشرفا واصالة، اكرر هؤلاء من ((لابالعير ولا بانفير))، اي ليس بمفيدون ومنتجون للوطن والشعب وقضية التحرير اليوم، ومن تعمل وتصنع وتثير الفتنة والفراق والشقاق والصراع،

نكرر لننتبه لهذه الضفادع الوسخة التي التئمت وتوحدت اليوم!؟ لتخدم الأحتلال وتبقيه، ولتعادي البعث ومقاومته الوطنية، هذه ام ومهام هذه الضفادع التي اخرجت من سباتها ومن سيانها الآسن ايضا، وفعلت ودرست وحددت لها مهامها القذرة،

هاهم يتوحدوا وينسقوا ويلتموا ويكثروا يوما بعد يوم!؟، بتخطيط الأحتلال ودعم حلفائه وعملائه من الخط الأول القابع في المنطقة الخضراء!؟

يسار شيوعي أغبر مفلس!؟ استلم راية العار من (رفاقهم)! اللذين سبقوههم في الخيانة والعار والرذيلة، من زمر العملاء الخونة عزيز وفخري وحميد والصافي ووووو، من اللذين ركبوا دبابة الغزاة الأمبرياليون وأدوا مهمة الشرطي العلقمي المرتزق الكريه النذل،

هؤلاء اللذين فقدوا صوت العراقيون، بحيث لم يجعلوهم ان يحصلوا على صوت، لكي يمثلوا ولو دربونة من درابين بغداد او بقية من اجزاء مدن وقرى العراق!؟

انا قلت مرة ومنذ فترة، والله لو رشحت بنت ملاهي حينها، لفازت وحققت اصواتا لتدخل نادي العهرالأول في المنطقة الخضراء، بعد كان حزبا مجيدا اخرج اكثر من مليون عراقي متظاهر عام 1959، عندما كان العراق نفوسه لايتجاوز ال 7،5 مليون عراقي!!!؟؟؟

لقد تعكز وتخفى كثيرا ومنذ ان احتل العراق، هذا الخط الثاني البائس السوقي المرتزق لورثة عزيز فخري حميد، هذا اليسار الشيوعي الثرثار البائس اللذي يختلق ويدعي كذبا وزورا خلافه وتبايناته مع زمر عزيز فخري حميد، ضفادع تتستر منذ سنوات، وتحدبدا بعد احتلال العراق، خلف الوطنية والمقاومة وكره الأحتلال!؟

الا انها تعرت وانكشفت، وهذه حالة دائما تأتي كحصيلة للمواقف المشينة والخيانية الرذيلة ونتائجها المعيبة لأمثال هؤلاء، عندما انكشفوا وتعروا جيدا، كما من سبقوهم من رفاقهم! في حزب حميد مجيد العميل الرسمي لغزاة ومحتلي العراق واايضا للقتلة والسراق من سكنة المنطقة الخضراء اليوم،

اليوم تنهض هذه الضفادع الوسخة بشكل اكثر حركة وتنسيق واكثر سوقية في الكلام واكثر كذبا وزورا وخداعا ودجلا وتشطينا، لحقائق التاريخ اولا ومسيرة الأحداث وللبعث ولقادته ورفاقه ومقاومته ومعطائيه ومضحيه، عمل مطلوب ومهم جدا من قبل الغزاة لمن يحب عملته الخضراء وريحتها الشهية المؤنسة المونسة، هذه الضفادع التي فززها اصحابها واسيادها ودفاعوا ثمن أتعابها بعصاهم التأديبية، من مرتزقة اليسار الشيوعي البائس ومواقعه الأنترنيتية البائسة، صاحبة مهمة الفتنة والكلام الأباحي الشاذ اللذي يقذفون به يوميا العراقيون ووطنييهم ورجال وفصائل مقاومتهم وبعثييهم!؟،

مواقع مهمات الأكاذيب والتزوير والفتنة وفبركة وصناعة الأفلام والقصص والأسماء والخيال الساذج، عندما بدء يعريها ويكشفها اسيادها ويجلبها من اسيانها الآسنة الوسخة التي كانت ترقد فيها منتظرة دورها، وذلك بتكليفها هذه المرة بدور ومهام واضحة وعلنية وسخة غير نزيهة وشريفة، بل مؤذية للعراق وللعراقيون ورجال تحريرهم، اولهما واهمهما اليوم،

هي مهمة استمرارية العداء وشيطنة البعث ورفاقه ودورة ومهماته ومقاومته التي عجزت عن ايقافها وانهيارها القوة العسكرية الكونية واخطبوطها الأعلامي الأمبراطوري الهائل لسادتكم المستعمرون الغزاة وحلفائهم وعملائهم بكل فروعهم ومهامهم، بعد ان شعروا الغزاة المستعمرون ان خطهم العميل الأول الساكن في المنطقة الخضراء قد تعرى وتلوث جدا وبات غير مجديا ونافعا ابدا، لذلك اتى وكشف هذا (اليسار الشيوعي ومواقعه الأنترنيتية البائسة واقلامه المرتزقة) وبأقل سعر لرخصهم!؟

عندما ذهب بعضهم الى بغداد علنا وبعضهم الآخر سرا، وبعضهم من بقى متخفيا ينتظر النتائج، ومهمته ان ينتقد!؟، عندما رفعوا مع ازلام المنطقة الخضراء ما تسمى بمهمة ((المصالحة الوطنية)!؟

وفي هذا ولذلك ولابد ايضا ان يجئ المحتل بالخط الثاني، اي بهذه الضفادع، لكي يؤدي دور احياء نشاط هذا الخط الأول البائس وان يحققوا ما أفشل بتنحقيقه من قبل، ان خط هذه الضفادع الوسخة ((خط اليسار الشيوعي ومواقعه الأنترنيتية البائسة ومن لف لفهم من العملاء والمرتزقة القدامى والجدد))، التي مهتها لاتبتعد عن الفتنة والشقاق والصراع وعن الأكاذب والتزوير والتشطين وتشويه الحقائق وفبركة القصص وصناعة الأسماء والأحداث!؟،

، هاهم يعملوا بهمة تحت رعاية وتوجية وأوامر المستعمر المحتل واجهزته المخابراتية والأعلامية الشريرة،

انتم ثرثارون لاغير، وفي هذا تعبرون تماما عن حالكم وبؤسكم، وحال امثالكم كجبناء ومرتزقة واهل مهمات معيبة، وكلام غير مسؤول، وهنا تؤكدوا انكم لم ولن تختلفوا عن اللذين يختبئون منذ سنين في المنطقة الخضراء من مدعي " حكومة وبرلمان العراق الجديد "!؟

والا ما ذا نسمي (مهمات الفتنة بين العراقيون التي تؤدونها منذ سنين وتبشعت واستعرت اليوم، والتي كان يحلم بها المحتل من ان يؤديها اوينجح بها)؟؟؟

ولكن لابد من القول لكم : انتم لابد وان سمعتم كلام العراقيون عنكم تحديدا، حينما يخاطبون امثالكم والآخرون ايضا، ليقولوا لهم : ((انتم (ليس لا بالعير ولا بالنفير))،

العراقي يقول هذا،، لمن هو فارغ وغير مجدي وغير نافع وجبان ومفلس وغير مؤثر ومدعي وكذاب ومتحايل ومخادع، او فاقد لكل دور ومهمة نظيفة مجدية وفاقد للشرف والغيرة، يقول لهم ويناشدهم بهذا الكلام، ((انتم لا بالعير ولا بالنفير))،

لذلك ايضا العراقيون يعرفون ويدركون عنكما كل شئ، يعرفونكم غير جديرون ابدا من ان تقدموا شيئا نافعا لهم ولبلدهم ولقضية تحريرهم، ولوحتى بشئ بسيط، العراقيون يعرفونكم، ليس الا اهل ثرثرة وسفسطة وتنظير وفلسفة مفلسة غير واقعية وغير عملية وغير مجدية ايضا،

انتم اهل ثرثرة وادعاء لا اكثر وبهذه الحدود لذلك عهدوا لكم اسيادكم، مهمة الأعلام الكاذب المزور المشوه المشيطن المفبرك، واللذي يحرض على الفتنة والأنشغال عن اهم وأقدس مهمات العراقيون الوطنيون،

هاهم العراقيون يروا الحملة المكثفة المنسقة في مواقعكم، وما نراه من جديد ان اعلام المحتل والأعلام الرسمي العميل يشارككم مهمتكم القذرة هذه، لذلك نرى اسمائكم وكتاباتكم وافكاركم وادعآتكم لاتختلف بشئ ابدا، ومهاهي تكثر وتزدحم!؟، وتضمهما نفس المواقع وحتى التي منها تكره وتعادي اليسار والشيوعية الحقيقية،

لذلك نسأل ما سر هذا التنسيق بين اعداء الأمس واصدقاء وحلفاء ومرتزقة وثرثاروا اليوم!!!؟؟؟

العراقي احيانا يسأل سؤآله المعروف من انت ومن انتم، وما هو موقعكم وماذا قدمتم وماهو تأريخكم وعطائكم وتضحياتكم؟؟؟

كل مانود قوله انتم ليس برجال مرحلة هامة وصعبة يمر بهما العراق والعراقيون وليس اهل صدق وعطاء وشرف،

وسؤآل العراقي الأبي، عادة يأتي بعد علمه وادراكه تماما ((انكم ليس لا بالعير ولا بالنفير)) كما يعبروا، هذه لب مشكلة هؤلاء المدعون الكذابون النصابون، وهذا بعرف العراقي،(ان هؤلاء من اللذين لايستحون ومن لايعرفون العيب والشرف))!؟

نكرر ونطالب وقبل فوات الأوان،

ان يتصدى العراقيون الوطنيون وخاصة الأعلاميون منهم مجتمعون لهذه الحفنة الكريهة الرخيصة المؤذية، التي اخرجها المحتل من سيانها الآسن كضفادع وسخة كريهة، لأداء هذه المهمة الوسخة ايضا، التي فشل بها سيدهم المحتل قبلهم، والتي ايضا فشل بها ربعهم من الخط الأول من ازلام المنطقة الخضراء!؟،

ونطالب الوطنيون العراقيونومنهم الكتاب والأعلاميون الوطنيون تحديدا،

نبذ هؤلاء ومواقعهم وتعقيل بعضهم ان استطاعوا، حيث العراق بحاجة الى لمة ووحدة وعمل صادق ومخلص ومقاومة وجهاد وعطاء وبحاجة الى أوادم وابناء أوادم،

كما نقول لهؤلاء الشجعان في البعث وغير البعث، سيرا وانهضوا بمهامتكم واللع معكم، ولاتلتفتوا لهذه الضفادع الوسخة والغير نافعة والغير اصيلة،

اتركونا نحن من نواجههم ونتصدى لهم ونعريهم وسنوقفهم انشالله عند حدهم،* لأن من الخطر ان تبقى هذه الضفادع سائبة تصول وتجول وتكبر لتصبح لتصبح اسودا! على العراقيون، كما أسدوا علينا اسيادهم الغزاة، من هم اشباه الرجال في المنطقة الخضراء -

ننصح ان يستفيق المنصفون الوطنيون،

لهذه الحالة ولهذا الحال ويتصدوا لهما بمسؤولية، نكرر ليتصدوا لهذا الحال الفوضوي الفتنوي الأباحي الشاذ، بسلوكه وكلامه ومهامهة القذرة، وان يضعوهما كضفادع وسخة في حجمها الطبيعي ويرجعونهما الى سيانهما وبركهما الآسنة، لكي لايشغلوا ويزعجوا ثوار ومقاوموا العراق واحرار العراق وبعثييهم-

لذلك ننهي كلاما

ونقول هذه الضفادع الوسخة

لايمكن لها ان تشطب حقائق التاريخ ومواقف وعطاء الرجال في البعث وغير البعث

من وطنيوا ومقاوموا وشرفاء العراق --

وفق الله الشرفاء الغيارى

لخدمة العراق والعراقيون وخلاصهم وانقاذهم وتحريرهم -

الله اكبر

عاش العراق الحبيب

وعاشت مقاومتة الوطنية الغالية

الخزي والعار

لأهل الفتنة والشقاق والصراع والكلام البذئ

من الكذابون والمزورون وصانعوا ومفبركوا الأفلام والقصص والأسماء والأقزام وبنت صدام حسين وبنت السماوة!؟

ضفادع همها ان تكبر وتغتني وتتظاهر