انه ،، محمود عثمان !؟
احد اهم رجال العميل واللواء الفخري في جيش بني صهيون الخائن الكبير مصطفى البرزاني ، اب العميل القزم والخائن لوطنة وشعبه ، واحد بنادق الأيجار المهمة المقاتلة للعراق وللعراقيون وجيشهم الوطني الباسل ، لعمر تجاوز اليوم ال 70 عاما ،
انه العميل الصهيوني المتقدم محمود عثمان اللذي اخيرا وقبل الأحتلال كان يعيش في لندن قرب اسياده الصهاينة ومسادهم الى ان جائت وقت حاجته في بغداد المحتل ،
انه ،، احد اهم رباة الصهاينة وموسادهم ، هذا اللذي يبرزه يوميا تقريبا !؟ الأعلام الأمريكي الصهيوني الأيراني، من انه السياسي الكردي الموضوعي المتعقل !؟ ،
هاهو كيف يحذر ويهدد شنائكه في العمالة والخيانة اليوم ، من ان عليهم (( ان يرضخوا تماما وبعجالة لمطاليب العصابات الكردية، وذلك باعطائهم (حقوقهم كاملة )!؟
الحقوق التي ان اكملت ومنحت كاملة ،
كما يتحدثوا ويطالبوا بها يوميا العصابات الصهيونية الأيرانية الكردية في شنالنا العزيز،* ستنهي العراق وتقبره لامحال ،كما مخطط له سادتهم الغزاة ، وكما هم ينفذوا جرائمهم ولايزالوا منذ عقود من السنين بحق العراقوالعراقيون ،
وهذة احد اهم مهامهم ، واحد اهم اهداف سادتهم الصهاينة وموسادهم وايران وسافاكهم واطلاعاتهم ،
نقول للأعلام الصهيوني الأمريكي الأيراني ( العراقي ) !؟
كفى خيانة وارتزاقا وكذبا وتزويرا، في اظهار هذا الصهيوني الموسادي القبيح ، لكي تقولوا عنه انه ( الرجل الكردي الموضوعي المعتدل )!؟ ،
لاتنسوا ياشيعة ايران وصفوييهم :
ويا عملاء امريكا واسرائيل ومرتزقة الكويت وغيرهما :
لاتنسوا ان تروا صور الكريه ، رجلكم الموضوعي ! هذا في كتاب (( الموساد في العراق )) ، اللذي كتبه احد اهم رجال هذا الجهاز الصهيوني الشرير لاغيره ،
هذا العميل العنصري الشوفيني الكريه ، كما يقال :
( حية ( افعى ) من تحت تبن ) –
اخيرا ، وكما نناشد غيارى وشرفاء واحرار العراقيون
* ايضا نقول لمن خان وطنه وشعبه وعرضه ودينه وضميره منذ 9/4/2003 ،
لنقول لهم شيئا مهما :-
(( ان العصابات الكردية المتصهينة ، كما بدئوا خيانتهم وقتالهم للعراق وللعراقيون منذ عقود ، تأكدوا انهم لم ولن يتوقفوا في ذلك ،
الا بتقسيم وتدمير ونهب العراق وتشريد شعبه ،
هذا هو القرار التأريخي لسادتهم الصهاينة والفرس تحديدا ، وهذه هي مهمتهم الأساسية والخيرة كخونة ومرتزقة وبندقية للأيجار )) ،
لذلك لا تفرقوا بين هذه الوحوش الكاسرة وأفاعيهم وذئابهم وثعالبهم وفئرانهم الخلد ،
فهم جميعا من خانو ونهبوا وقسموا العراق ، وقتلوا ومزقوا واذلوا واغتصبوا وكذبوا وغشوا العراقيون -